موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

[الشهادة الاولى‏]

لماء بفروع الدين ليسوا كذلك بل الناس محتاجون إلى الكثرة من علماء الشريعة وفي الشريعة بحمد الله الغنية و

«وصل في اعتقاد أهل الاختصاص من أهل الله بين نظر وكشف»

ات إنما هو للالوهية وهي أحكام نسب وإضافات وسلوب فالكثرة في النسب لا في العين وهنا زلت أقدام من شرك بين من

«مسألة» [نعت الالوهة الأخص‏]

جوهر واحد. والقسمة في الصورة لا في الجوهر«مسألة» [الكثرة في المعلول الأول‏]قول القائل إنما وجد عن المعلو

الفتوحات المكية

زيادة من العلم المتعلق بالإله ليزيد معرفة بتوحيد الكثرة فتزيد رغبته في تحميده فيزاد فضلا على تحميده دون

«تنبيه» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]

عجيبة التي أعطتها حقيقة الواحد الذي منه ظهرت هذه الكثرة إلى ما لا يتناهى وهو فرد في نفسه ذاتا واسما ثم أو

[العالم في تغير مستمر نتيجة التوجهات الإلهية المطردة]

أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ والكثرة في نفس المعدودات وهذا الأمر قد حصل لنا في وقت فل

[ترتيب العلوم وإحصاؤها]

ك الله أنه لما كان العلم المنسوب إلى الله لا يقبل الكثرة ولا الترتيب فإنه غير مكتسب ولا مستفاد بل علمه عي

الفتوحات المكية

ه إلي وهو الصدر الأول ومن هذا المقام يقع التفصيل والكثرة والعدد في الصور وجعل السمهريات كناية عن تأثير ا

[الواصلون من الأولياء إلى حقائق الأنبياء]

ا قررناه في هذه المسألة فقل بعد ذلك ما شئت من نسبة الكثرة للعلم والقلة فما وصف الله العلم بالقلة إلا العل

(وصل سر إلهي) [وحدة نقطة المركز وكثرة الخطوط الخارجة منها إلى المحيط]

ا قابلت النقط كلها على كثرتها إلا بذاتها فقد ظهرت الكثرة عن الواحد العين ولم يتكثر هو في ذاته فبطل قول من

[من نعيم جنات الاختصاص‏]

حال تعطيها الحقائق فاجعل بالك لما تسمع ولا تتوهم الكثرة ولا الاجتماع الوجودي وإنما أورد في هذا الباب تر

[أفضل كلمة قالتها الأنبياء]

صح أي ما هو الأمر كما زعمت ولا بد من إله وقد انتفت الكثرة من الآلهة بحرف الإيجاب الذي هو قوله إلا وأوجبوا

[القيام بالأسباب للمتجرد عن الأسباب‏]

إلى الأيدي فلهذا قلنا لها أفعال كثيرة ولو لا وجود الكثرة ما صحت البعضية لأن الواحد لا يتبعض‏(وصل في توقي

[العلم الإلهي المنزه إذا خالطه علم الصفات الذي يوهم التشبيه‏]

تلاف الناس في النجاسة إن كان الماء قليلا فالقلة والكثرة في الماء الطهور هو راجع إلى الأدلة الحاصلة عند ا

الفتوحات المكية

دة في الايمان فقال فزادتهم إيمانا وهو عين واحدة والكثرة إنما هي في ظهوره في المواطن كالواحد المظهر للاع

[اختلاف الفقهاء في القنوت‏]

لا تصيبني فاتصف بها والعفو من الأضداد يطلق بإزاء الكثرة والقلة فتب عني يا رب فإني لا أستطيع التحرك إلى م

[ارتباط صلاة المأموم بإمامه من الوجهة الشرعية]

يجة في حال العالم بها العامل لكن لها العلم بأحدية الكثرة وكذلك من يرى أن الذات اقتضت لنفسها وجود العالم ف

[شروط الجمعة]

أحدية الذاتية وعلم الأحدية الإلهية التي هي أحدية الكثرة[حكم الأسباب وتجريد التوحيد]وأما المريض وهو الذي

[أقوال الناس في ابتداء فضل ساعات الرواح إلى الجمعة]

ب الوجود أو يكون خارجا إلى حضرة الحيرة والوقوف أو الكثرة فإن كان خارجا إلى حكم معرفة كونه واجب الوجود لنف

[نور القمر انعكاس لنور الشمس‏]

ْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ‏[أحدية الألوهية وأحدية الكثرة وأحدية الذاتية]فهذا سجود الجمع لأنه سجود عند ال

[القرآن جامع صفات الله‏]

الهم وأقوالهم فإذا فعلوا مباحا يأتونه للتشريع‏ -

[العبد مجبور في اختياره تشبيها بالأصل الذي أوجده‏]

ا واحد فإن كان في الواحد وجوه معان أو نسب مختلفة فالكثرة الظاهرة عنه لا تستحيل لأجل هذه الوجوه الكثيرة[س

[لا حكم للأسماء الإلهية في الأشياء إلا باستعداداتها]

ا خصوصيتها التي بها تميزت وبتلك الخصوصية صحت لها الكثرة على ما تقدمها فلهذا لم ير بالتعدي بأسا محمد صلى

[الإنسان مصرفا تحت حكم الأسماء الإلهية]

د هذه الآلات ما صح أن يحكم عليه إلا اسم واحد فوجود الكثرة التي سببها الآلات أوجبت له مع أحديته في نفسه قبو

[أحدية المرتبة هي أحدية الكثرة]

وذات إرادة وقول أمري شرعا[أحدية المرتبة هي أحدية الكثرة]ثم الوجه الآخر من الجمعية أن الحادث عن اقتدار إل

[دلائل الجمرة الأولى لمعرفة حضرة الذات‏]

في الطبيعة فيرميه بالحصاة السادسة وهي دليل نسبة الكثرة إليه وافتقار كل واحد من آحاد الطبيعة إلى الأمر ا

[أكثر أفعال الحج تعبد محض‏]

رفة بالله ولذلك قدمنا في هذا الباب وجود الآحاد في الكثرة والكثرة في الآحاد وهو العدد فهو المعطي الفائدة

[الكير ينفى خبث الأجسام المعدنية]

وعصم بصفة الرحمة فظهر الاستناد من الموجودات إلى الكثرة في العين الواحدة فاستند هذا إلى غير ما استند هذا

[الأولياء الذاكرون‏]

ل هو عين الكل لا كلية جمع بل حقيقة أحدية تكون عنها الكثرة ولا يصح هذا إلا في جناب الحق خاصة فلا يصدر عن الو

[الزمان والآن والوجود والإمكان‏]

في هذا الخبر ثابتة والشيئية منفية والمعية تقتضي الكثرة والموجود الحق هو عين وجوده في نسبته إلى نفسه وهو

[لا تصح مفاضلة بين الأسماء الإلهية]

إلهية راجعة إلى ذاته والذات واحدة والمفاضلة تطلب الكثرة والشي‏ء لا يفضل نفسه فإذا المفاضلة لا تصح فمعقو

[الكل من عند الله وليس الكل من الله‏]

وسات في الصور التي تقبل التجزي والانقسام والقلة والكثرة وجعل محل ذلك حضرة الخيال فحصروا المعاني في الخط

[العقول عاجزة عن إدراك العقل الأول وخالقه‏]

والعقول ترجع إلى عقل واحد ولكن لا يكون من الواحد الكثرة بمجرد أحديته بل بنسب إذا تأملت ما ذكرناه وجدته ك

[انتفاء ادعاء التوحيد بأى وجه وفي أي وجه‏]

يا أيها الموحدون استدركوا الغلط فما ثم إلا الله والكثرة في ثم وما هم سواه فأين التوحيد فإن قلتم التوحيد

[أينية الأسماء في الحروف وأينية الحروف في الأنفاس‏]

هو الواحد فأسماؤه من حيث هو لا تتصف بالوحدة ولا بالكثرة فسؤال الإمام إنما هو عن الأسماء التي يقع بها الت

[آيات الله في الآفاق وفي الأنفس دلالات على أنه هو الظاهر في المظاهر]

لإنسان بغيبه وشهادته ونطقه وحيوانيته فهو واحد في الكثرة وكثير في الأحدية[الخلوة التي هي مقام والتي ليست

[مقامك من الفرار لا يتعين‏]

اء بالاسم الجامع إذ كان في عرف الطبع الاستناد إلى الكثرةيقول النبي صلى الله عليه وسلم يد الله مع الجماعة

[اختيار الروح من الملائكة]

له صفة الجمع وفي الجمع عين الفرقان إذ الجمع دليل الكثرة -

[اختيار لا إله إلا الله من بين الأذكار]

ن ما قدره من الزمان فمن جملة أقوالهم أن القرن‏ -

[شرطا حرص الوارث المكمل وشرهه‏]

كذلك فإنه يباهي الأمم بالأتباع من أمته فكان يطلب الكثرة من المؤمنين‏[شرطا حرص الوارث المكمل وشرهه‏]ولك

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[دلالة الحق] [حقيقة باطن الإنسان] [علم النكاح الإلهـي والكوني] [النبوة الظاهرة] [الأولية الإلهية] [العرش المجيد] [علم توحيد الألوهة] [الكلمة] [خزانة المنافع] [حقيقة الأولية] [الحق الموضوع] [المظاهر الإلهية] [الحجاب] [التجلي في المظاهر] [نور العقل] [منازل الأبدال] [حقيقة الهوية] [مقام العشق] [المشاهدة] [بينة من ربه] [الحضرة الأولية] [الكلمة العرشـية] [أرض الساهرة] [المعرفة المحدثة] [عين العبد] [الإله المجهول] [كنف الحق] [ثبوت الرحمة السارية] [منزل التجلي الصمداني] [حضرة التسليم] [عين القلب] [الروح الحيواني] [مشاهدة الحق في الخلق] [الكلمة الرحمانية] [عبد اضطرار] [البقاء] [الغيب] [المحاضرة] [النور الأزهر] [حضرة الهدُى والهدَْي] [منزل الأفعال] [الأب] [نبوة مكملة] [رجال الإمداد الإلهـي والكوني] [سر الحق] [نور الوحي] [مجلى النعوت المقدسة] [مقام ترك الزهد] [حضور الغير] [مرآة الإنسان] [بحر البداية] [التجلي الشمسي] [الفتح ال رحموتي] [حقيقة المكانية] [حضرة جميع القوى] [النفس الأمّارة] [حجاب التقييد] [الشروق] [الصورة الآدمية] [منزل الآيات الغريبة]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[مسـند البزار] [مسلم ] [فصوص الحكم] [ذات عرق] [وحشي] [الخورنق] [إسحاق الرومي ] [العلاء بن الحصين] [عبد الباري طاهر] [الظاهرية] [محمد حاج يوسف] [محمد بن خلف بن صاف اللخمي] [الفيلسوف] [محمد بن أبي يعقوب الكرماني] [علي بن المظفر النشـبي] [تنبيه الغبي على تنزيه ابن عربي] [ثعلبة بن حاطب] [تلمسان] [سعد الدين محمد] [تكريت] [زكريا بن سـنان] [تنس] [أحمد بن حنبل] [بكر بن عبد ﷲ] [آل محمد] [التنعيم] [محمد بن عباد بن جعفر] [عبد الرحمن بن عوف] [تفسير القرآن] [الأقرع بن حابس] [محمد بن نور] [العقيق] [عمر البزاز] [جعفر بن الزبير] [محمد بن العباس المكي] [مالك بن أنس] [مالك ] [هياكل الأنوار] [أحمد بن محمد بن سليمان الحريري] [جنة الخلد] [الغار] [الروح] [المقرئون] [صلاح الدين يوسف بن أيوب] [أم ابن البسـيلي] [روزبهارالشـيخ] [حران] [العزرمي] [مجمع البحرين] [إبراهيم بن علي بن أحمد السـنجاري]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!