البحث في كتاب الفتوحات المكية
[أعداد الأولياء الذين لهم عدد منازل المعارف]
هل القربة يعطيهم اتصال حياتهم بالآخرة فلا يدركهم الصعق الذي يدرك الأرواح بل هم ممن استثنى الله تعالى في
[الظلمة والنور]
محادثة السر مع الحق حيث لا ملك ولا أحد وهناك يكون الصعق[الصعق]فإن قلت وما الصعق قلنا الفناء عند التجل
[الصبر يتنوع بتنوع الأدوات]
وارد يكون أقوى من قوة المحل فإنه يفعل فيه الغشي والصعق وليس لأهل الله قدم في الصبر عن الله على تفسير الع
«الباب التاسع والثلاثون ومائتان في الهيبة»
ه وما عدا الحيوان فروحه عين حياته لا أمر آخر فكان الصعق لموسى مثل الدك للجبل لاختلاف الاستعداد إذ ليس لل
الفتوحات المكية
مع الغيبة كذلك ولا الفناء مع البقاء كذلك لكنه مثل الصعق مع الإفاقة والنوم مع اليقظة فإن النوم مقدم على ال
الفتوحات المكية
دعاء يعم كل من هو بهذه المثابة من وقت آدم إلى نفخة الصعق لأنه ما خصص في دعوته إلا من هذه صفته ومن ينبغي أن
الفتوحات المكية
بعث فلا يدري أ جوزيت بصعقة الطور فلم تصعق في نفخة الصعق فإن نفخة الصعق ما تعم فقال صدقت كذلك كان جازاني ا
«الوصل السابع عشر» من خزائن الجود
ى الاستقبال ما لذلك مانع لمن عقل ولا سيما وقد قام الصعق لموسى عليه السلام مقام التدكدك للجبل ثم لتعلم أن
الفتوحات المكية
د إن كان قائما بتدبير الجسد زال عن قيامه فظهر حكم الصعق في جسد موسى وما هو إلا إزالة قيام المدبر له خاصة ك
الفتوحات المكية
لحظ الفعل والزماناكيف لها أن ترى جلالي *** وقد رأى الصعق من رآناقال الله عز وجل ونَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ
«الباب الثامن والأربعون وأربعمائة في معرفة منازلة من كشفت له شيئا مما عندي بهت فكيف يطلب أن ...
له ولكن بهذه الكلمة لم يكن فكل من آمن بعد البهت أو الصعق فقد آمن على بصيرة فهو صاحب علم في إيمان وهذا عزيز
«الباب الثالث والأربعون وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله وما آتاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ»
زللواصعد إليه تنل عين البقاء به *** وإن قعدت أتاك الصعق والخبلإن الظروف لتحوي من يحل بها *** والأمر أنزه
[أن الله يرى]
بيديه والوجود هو الخير كله فلما لم يكن مرئيا أثر الصعق والاندكاك وهي أحوال فناء والفناء شبيه بالعدم وال
[الشطح من الفتح]
الشطح من الفتح]ومن ذلك الشطح من الفتح من الباب 2و
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[الصغير] [حقيقة الحجَرية] [مقام التفرقة] [حقيقة العذاب] [عندية الخلق] [ثبوت الرسالة] [الخصوصية] [حقيقة المسخّر] [حضور بالحق] [أسرار الوجود] [مقام الجمع] [منزل الجمع والتفرقة] [الوجود الطبيعي] [علم صورة حضرة اجتماع الخصوم] [منزل وجوب العذاب] [حضرة العطف والديمومة] [التضاهي الخيالي] [الحضرة المحمدية والموسوية] [علم الخوف] [الغوث] [عرش ﷲ] [السالك منه إليه فيه به] [نهر] [مفتقر إلى الحق] [خزانة الخيال] [نور الشكر] [علم التوحيد النبوي] [حضرة القيومية] [الحق] [النبوة الملكية] [حضرة الآخر] [روح الروح] [السالك المسافر] [نور الكشف] [الإكرام والإهانة] [الجوع] [المهيمون] [مقام ترك الحرية] [الرحمة الامتنانية] [النيابة عن الحق] [منازل الدلالات] [توحيد الأفعال] [الحضرات] [الحجاب المعتاد] [منزل سجود القلب والوجه] [العرش الأعلى] [مكانة الخلق من الحق] [علم الحضرة التي أطلق ﷲ منها ألسـنة عباده على نفسه] [المفصَل] [أم إلهية( ] [أسرار اتصلت في حضرة الرحمة بمن خفي مقامه وحاله على الأكوان] [خزائن علم التدبير] [منزل الحائر الأوّاه] [ح ضرة الخلق] [رجال الحنان] [علم الفرق بين الاسـتطاعة والحق] [التجلي الخاص] [الكشف المعنوي] [مقام المعجزة] [حجاب الخيال]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!