البحث في كتاب الفتوحات المكية
«الفصل الرابع في المنازل»
وسوي -
[مراتب رجال الله في فهم مراتب القرآن]
ند الأكل ونبات الحبة عند دخول الفصل بنزول المطر والصحو حكمة أودعها العليم الحكيم جل وعز فيفتح لهؤلاء ال
الفتوحات المكية
ة الصاحي تخالف صلاة السكران في الطريق الذوقي فإن الصحو والسكر هو من علوم الأذواق ثم عطف الشهادة بالعبود
[ما ثم حال ولا صفة في المكلف تخرج عن حكم الشرع]
أحكام كما لحال الرجولة والإفاقة والصحة والبقاء والصحو وعدم غلبة الحال للشرع فيها أحكام فحكم الشرع سار ف
[الذوق]
ر قلنا غيبة بوارد قوي مفرح يكون عنه صحو في الكبير[الصحو]فإن قلت فما الصحو قلنا رجوع إلى الإحساس بعد الغيب
[درجات التوكل عند العارفين]
ي ويتطبب ويلجأ إلى محل الأمن من الأمور المخوفة مع الصحو وتوفر العقل والعلم التام فالتوكل من حيث ما هو مقا
[التكليف قائم والاضطرار لازم فكيف تعقل الحرية]
ة[الحرية حديث نفس وحال عرضى لا ثبات له مع الحضور والصحو]أما في الدنيا فواقع لا يقدر على إنكاره جحده ويجحد
[أن الأمر حق وخلق وأنه وجود محض لم يزل ولا يزال]
فيما تركب منهما في الجمع والفرق والفناء والبقاء والصحو والسكر والغيبة والحضور والمحو والإثبات إفصاح بم
الفتوحات المكية
رة والغيبة والفناء ويفارق السكر سائر الغيبات لأن الصحو لا يكون إلا عن سكر والسكر يتقدم صحوه وليس الحضور
«الباب السابع والأربعون ومائتان في الصحو»
لْعالَمِينَ«الباب السابع والأربعون ومائتان في الصحو»الصحو يأتي بعين العلم والأدب *** إن لم يكن صيلما ل
[تقدم السكر الطبيعي والعقلي على السكر الإلهي]
ليس سكره الإلهي بصحو بل هو حال سكر ورد عليه ومعنى الصحو أنه ينكشف له حق الله في الأمور التي استفادها في ح
«الباب الثامن والخمسون ومائتان في معرفة اللوامع وهي ما ثبت من أنوار التجلي وقتين وقريبا من ...
لم أيدنا الله وإياك بروح منه أن البوادة والهجوم والصحو والسكر والذوق والشرب وأمثالها إنما هي واردات الغ
«الباب السادس والستون ومائتان في معرفة الشاهد»
ل ووارد بعمل وحال ووارد بعلم وعمل وحال وذلك كوارد الصحو والسكر وأمثاله وهو أقوى الواردات وإذا كان الوارد
[قلب العبد حيث ماله]
ا تقيدها الأسماء ولا النعوت فيكون الكامل في غاية الصحو كالرسل وهم أكمل الطوائف لأن الكامل في غاية القرب
[إن النور المنبسط على الأرض ليس له حقيقة وجودية إلا بنور البصر]
ت ووقوع التشبيه منها في آن معين وهو الظهيرة وحالة الصحو وعدم السحاب بينها وبين الرائي وخذ أنت في الآنات ا
[الفرق بين الخلق والتقدير]
حكم عليه حال الوله وحال بينه وبين عقله الذي يعطيه الصحو فقال الإمام أبو القاسم الجنيد بن محمد سيد هذه الط
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[رجال التحت الأسفل] [الرؤي] [تجلي غيب] [الوجود المحدث] [مقام الخلق] [المحبة في الحق] [الإنسان الكامل] [بقاء الحق] [عالم القهر] [الحجاب الأقرب] [عندية الخلق] [صاحب الحق] [حقائق حروف الكائنات وكلمات الحضرة] [حجاب البشرية] [روحاني] [نهر جيحان] [حقيقة الجود] [منزل المسوخ] [الشاهد؛ الحس] [العبودة] [الكتاب الإلهـي] [حضـرة الجور] [منازل الخلق] [حضرة الرفق والمرافقة] [التوجه الإلهـي] [الحقائق الصفاتية] [النور الكوني والإلهـي] [منزل مجمع البحرين وجمع الأمرين] [مخاطبات] [ثبوت الرؤية في الآخرة] [إدريس] [إنسان كامل] [الحقائق الفعلية] [تصرف الحق] [مقام الرياضة] [التوحيد] [الألوهية] [المشاهدة] [منزل ذهاب المركبات عند السـبك إلى البسائط] [الموت المعنوي] [حقائق النسب] [الرحمة] [منازل الأقسام] [حضرة البدء] [مشيئة العبد] [توحيد القلب] [قيوم الحروف] [منزل عذاب المؤمنين من المقام السرياني] [الح ضرة المحمدية] [ظهور الحق] [حضرة الضمائر] [الوله] [الخلق في الحق] [خزانة الأقوات] [الكشف الذوقي] [الكشف الأخراوي] [عرش القلب] [علم العدول عن الحق] [منازل الأقطاب المحمديين] [ثنائك عليك بما ليس لك]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!