موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

«الفصل الرابع في المنازل»

فة الوارد (الباب السادس والستون ومائتان) في معرفة الشاهد (الباب السابع والستون ومائتان) في معرفة النفس بس

(وصل) [منزلة الفتى الفائت المتكلم الصامت‏]

أسرار الوجود واكتشاف الذاتية]فقلت أنا أعرفك أيها الشاهد المشهود ببعض ما أشهدني من أسرار الوجود المترفلا

[طبقات عالم الحروف‏]

ره لك وذلك أن الحضرة الإلهية التي للحروف عندنا في الشاهد إنما هي في عالم الرقم خط المصحف وفي الكلام التلا

«الفصل الثالث في العلم والعالم والمعلوم من الباب الثاني»

حكمهمو واحدوإن تشأ أحكامهم مثلهم *** ثلاثة أثبتها الشاهدوصاحب الغيب يرى واحدا *** ليس عليه في العلى زائداع

«تتميم» [معرفة الله عن طريق الكون‏]

لم بعلم سابق بغيره أبدا كما يزعم بعضهم من استدلال الشاهد على الغائب بالعلم والإرادة والكلام وغير ذلك ثم

«فصل» [معرفة الحق من المنازل السفلية]

بالمرارة وعرف ما أدركت القوة وعرف أن الحس الذي هو الشاهد مصيب على كل حال وأن القاضي يخطئ ويصيب‏«فصل» [مع

«مسألة» [معقول الاختراع‏]

قول الاختراع‏]ظاهر معقول الاختراع عدم المثال في الشاهد كيف يصح الاختراع في أمر لم يزل مشهودا له تعالى م

[ترتيب العلوم وإحصاؤها]

ا والواقف مبهوتا والسالك مردودا والناسك مبعودا والشاهد -

الفتوحات المكية

خاص لاختلاف أحوالهم لما أعطت الحقيقة أنه لا يشهد الشاهد منا إلا نفسه كما لا تشهد هي منا إلا نفسها فكل حقي

[أصول العيسويين وروحانيتهم‏]

قد أمر صلى الله عليه وسلم بالتبليغ وأمرنا أن يبلغ الشاهد الغائب فلو لا ما علم رسول الله صلى الله عليه وسل

[الرسالة والنبوة والولاية]

صيبا ليكونوا بذلك عبيد العبيد فقال للصحابة ليبلغ الشاهد الغائب فأمرهم بالتبليغ كما أمره الله بالتبليغ ل

[الملائكة نعم الجلساء هم أنوار ومحض صفاء]

كليف عليه ما دام في تلك الحال لغيبته عن إحساسه في الشاهد فينكح ويلتذ ويولد له في عالم الخيال أولاد فمنهم

[العقلاء الحقيقيون وأصحاب القلقة والجدل والكلام‏]

ته بالتوحيد لنفسه ما هي عن خبر فيكون إيمانا ولهذا الشاهد فيما يشهد به لا يكون إلا عن علم وإلا فلا تصح شهاد

[الله اسم جامع فلا تضرب له الأمثال‏]

نه اللطيف بإحبابه‏(فصل بل وصل في وقت صلاة المغرب الشاهد)[اختلاف علماء الشريعة في وقت صلاة المغرب‏]اختلف

[حظ العارف أن يسبح ربه بلسان كل مسبح‏]

لاته فلا بد من التشهد وهو الأولى والأوجه ولما كان الشاهد مخاطبا بالعلم بما يشهد به بخلاف الحاكم لم يصح ال

[الفقير من لا تقوم به حاجة فتملكه‏]

ا كان العبد متحققا بالله كان هو الناظر والمنظور والشاهد والمشهود وغاب عين العبد ولم يبق إلا الرب وأراد ا

[العلم الذي أعطاه التجلي لقلب الولى‏]

ن لم يسجد قلب الولي فليس بمحفوظ[البينة الربانية والشاهد التالي‏]وهذه مسألة دقيقة عظيمة في طرق أهل الله

[فضل إبراهيم على محمد]

ياء ورسل لله ومرتبة النبوة والرسالة قد ارتفعت في الشاهد في الدنيا فلا يكون بعد رسول الله صلى الله عليه و

[تصرف العارف وزهد الزاهد]

القصة أن قوله لا ينبغي أنه يريد لا ينبغي ظهوره في الشاهد للناس لأحد وإن حصل بالقوة لبعض الناس كمسألة رسو

(وصل) [زكاة التمر]

عني في فروع الأحكام فإن الحاكم لا يحكم إلا بشهادة الشاهد وهو ليس قاطعا فيما شهد به من ذلك والأصل في الحكم

[مباحث الصوم ومسائله إجمالا]

م المعروف الذي تعبدنا الله به وهو الصوم الظاهر في الشاهد على تمام شروطه فإذا فرغنا من الكلام على أحكام ال

[الاستواء وموقف السواء]

ة يريد أنه نتيجة عن العمل عليهما وهو الذي أردناه بالشاهد وهما الشاهدان العدلان وقال تعالى أَ فَمَنْ كانَ

[في هلال الفطر شاهدان ظاهران وفي الصوم شاهدان ظاهر وباطن‏]

ي أو يخالفه فإن خالف قبلنا فيه شهادة الواحد ويكون الشاهد الآخر ما أمرنا به من مخالفة النفس فإن النفس بطبع

[واقعة لابن عربى في مقام إبراهيم الخليل ع‏]

لى العناية والاعتناء فأرجو من الله أن يحقق ذلك في الشاهد فإن الأدب يعطي أن أقول في مثل هذا ما قال رسول الل

[الأولياء الشهداء]

نت المساوقة تبطل ولا يصح أن يكون معه لكونه رسولا والشاهد ليس برسول فلا بد أن يتأخر فلم يبق إلا أن يكون في

[العبد لا يستحق شيئا من حيث عينه‏]

ا عند العام والخاص أو تنسب إليه بطريق الاستحقاق فالشاهد المطلوب هنا أن عين العبد لا تستحق شيئا من حيث عي

[السمر]

وما النفس قلنا ما كان معلوما من أوصاف العبد بحكم الشاهد[الشاهد]فإن قلت وما الشاهد قلنا ما تعطيه المشاهد

[الأولياء الفاسقون الناقضون القاطعون المفسدون‏]

ة الرحم بالمال لأنهم لا يد لهم مع غاية الإحسان في الشاهد والناس لا يشعرون وكذلك قوله ويُفْسِدُونَ في الْ

[المباح والتكليف والمجاهدة]

ظنك بقياس الفقهاء في النوازل وقياس العقلاء بحكم الشاهد على الغائب في معرفة الله هيهات صدق الله وكذب أهل

[سر السنة في إثبات الحكم‏]

ذا حكم سر القياس في الاستدلال وهو قياس الغائب على الشاهد لحكم معقول جامع بين الشاهد والغائب وينسب لكل وا

الفتوحات المكية

ل سالك صاحب دليل وكشف وشهود يكرم الوارد ويتأدب مع الشاهد بري‏ء من العلل صاحب إلقاء وتلق مضنون به مستور ب

الفتوحات المكية

فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ وما قالوا نحن من الشاهدين وقالوا وما لَنا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وما جاء

الفتوحات المكية

تلك المحبة الطبيعية ومحبة العارفين لا أثر لها في الشاهد فإن المعرفة تمحو آثارها لسر تعطيه لا يعرفه إلا ا

الفتوحات المكية

لي حدثنا أحمد بن علي بن ثابت أخبرنا علي بن القاسم الشاهد قال سمعت أحمد بن محمد بن عيسى الرازي قال سمعت يو

الفتوحات المكية

لا تكون إلا واحدة فتضرب الواحد في الواحد فيظهر في الشاهد واحد العبد وهو المحبوب فكله لله لأن الأسماء كله

[المكان في الخصوص والعموم‏]

لتي يشهدونه بها في أمر آخر والمشهود في عين واحدة والشاهد من عين واحدة والنظرة تختلف باختلاف المنظور إليه

الفتوحات المكية

الشهادة بالقيام بالقسط وجعل ذلك للهوية وكان الله الشاهد على ذلك من حيث أسماؤه كلها فإنه عطف بالكثرة وهو

[الوجود الذهني والوجود العيني‏]

ا جعل العلم إلا في الشهود فالحاكم يحكم بغلبة ظنه والشاهد يشهد بعلم لا بظن ثم اعلم أن أجسام العالم تنقسم إ

«الفصل الخامس والثلاثون» في الاسم الإلهي القوي‏

رؤية الله فإذا أرسل الحجاب ظهر الظل ووقع التلذذ بالشاهد وهذا الفصل علم فيه عظيم لا يمكن أن ينقال ولا سره

«الباب الخامس ومائتان في التخلي بالخاء المعجمة»

س بفتح الفاء فمما أقسم به وشاهِدٍ ومَشْهُودٍ فهو الشاهد والمشهود وهو ما استفاد الوجود بل هو الموجود فإن

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[السراج] [الطيور الأربعة] [آداب الحق] [خزانة إظهار خفيّ المنن] [حضرة الخطاب] [قلب الحقائق] [الروح الإلهـي] [حجاب المثل] [حضرة الاكتفاء] [ثبوت الحيرة في العالم] [حضرة العلو] [نور الإدراك] [الكلمة الرحمانية] [الحقائق الربانية] [مجلى الحقائق] [عبد اضطرار] [حقيقة العدم] [مقام ترك العبودية] [حقيقة المسخّر] [خليل الحق] [الممد] [حضرة التقييد] [توحيد القلب] [منازل الثناء] [موت الحجاب والستر] [ديوان النبوة] [المنزل الإلهـي] [الصورة العملية] [قدم النبي] [بيت الطبيعة] [علم المجاز والحقيقة والاعتبار] [منازل الوعيد] [القرب] [منزل القطب] [الحضرة] [الخلفاء] [حضرة التنزلات المحمدية] [خزائن المحدَّثين] [الرحمة العامة] [علم الإنسان الكامل الجامع حقائق العالم] [حجاب العلم] [مشيئة العبد] [أحدية العين] [الحق الإلهـي] [النفس] [حجاب الكبرياء] [حقيقة الأذان] [التوحيد] [الحضور] [الرسم] [التوحيد] [مقام الصحبة] [الحدود المشروعة] [السكر] [طلسم الخيال] [تسليم] [حقائق السعداء والأشقياء] [ترغيب الحق] [حجاب الحديث] [الفهوانية]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[المظفر بن الملك العادل] [علي بن عبد العزيز] [محمد بن الحسن بن الخضر البصري] [ابن الذريح] [المضنون به على غير أهله] [الأندلس] [الحسين بن الحارث] [الثنية السفلى] [عبد الرزاق البيطار] [بردة] [سليمان بن أبي عبد ﷲ] [الفتوح المكي] [موسى بن عيسى] [بدر الدين بن دمور] [ثعلبة بن حاطب] [الفتوحات المكية] [سنن أبي داود] [التنزيل] [الحسن] [جبل الصراهم] [يحيى ] [مسعر بن كدام] [عمرو بن العاص] [نعيم بن حماد] [علي بن عبد ﷲ بن عبد الرحمن الفريابي] [سليمان الدنبلي] [أبو العز بن أبي الوحش بن عبد العزيز الحريري] [جبل قاف] [كشف المعنى في تفسير الأسماء الحسـنى] [الأحابشة] [الصفاتيّون] [معاوية بن سلام] [ليلى ] [إسماعيل بن محمد بن جحادة] [طيفور] [مغارة ابن أدهم] [أبو القاسم الزجاجي] [شرقي دمشق] [الإماميةّ] [توزر] [عبد المنعم بن مظفر المصري] [الفخر الرازي ] [ابن شاهين] [بيسان] [أبو جعفر الطحاوي] [أبو بكر الراجعي] [عبد ﷲ بن عمرو] [أبو عبد ﷲ الغزال] [البخاري] [أبو يعزى يوللنور]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!