البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
لام وأسراره (الباب الثامن والتسعون) في معرفة مقام السهر وأسراره (الباب التاسع والتسعون) في معرفة مقام الن
«مسألة» [إطلاق الجواز على الله]
لى سورفكل منزلة تعطيه منزلة *** إذا تحكم في أجفانه السهرما لم ينم هذه في الليل حالته *** أو يدرك الفجر في آف
[حركات الأفلاك التسع وما يقابلها من أعمال الباطن والظاهر]
بعة في ظاهرك وخمسة في باطنك فالتي في ظاهرك الجوع والسهر والصمت والعزلة فاثنان فاعلان وهما الجوع والعزلة
[الصمت]
ظر والسماع والكلام وهذه كلها قواطع له عن المقصود[السهر]وأما السهر فإن الجوع يولده لقلة الرطوبة والأبخرة
[المشروب تجل وسط]
في غير التجلي البرزخى وهو كان مقام شهاب الدين عمر السهروردي الذي مات ببغداد رحمه الله فإنه روى لي عنه من
[الأبدال]
ل بالأربعة التي ذكرها أبو طالب المكي يعني الجوع والسهر والصمت والعزلة وقد يسمون الرجبيين أبدالا وهم أرب
[المتكلم بالإشارة]
تكلم أو لافظ(الباب الثامن والتسعون في معرفة مقام السهر)من لا تنام له عين وليس له *** قلب ينام فذاك الواحد ا
[القيومية هي لله على ما تعطيه ذاته وللعبد على ما تعطيه ذاته]
الخلق كما هي لله بحسب ما تعطيه ذاته تعالى وتقدس[السهر أحد الأركان التي قام عليها بيت الأبدال]والسهر م
الفتوحات المكية
حادثة الفكرة فيما لا يعنيهم ولا يفترون عن التعب والسهر يناجونه بألسنتهم ويتضرعون إليه بمسكنتهم يسألونه
[إن الله يحب الجمال]
وصوف بأنه مقتول تألف سائر إليه بأسمائه طيار دائم السهر كامن الغم راغب في الخروج من الدنيا لي لقاء محبوبه
الفتوحات المكية
فيما قل وزجا وبلغ وكفا وستر ووارى كحلوا أبصارهم بالسهر وغضوها عن النظر وألزموها العبر وأشعروها الفكر فق
الفتوحات المكية
ن هذا يعطيه شهودهمنصة ومجلى نعت المحب بأنه دائم السهرلما رأى أن المحبوب لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ ولا نَوْم
(منصة ومجلى) نعت المحب بأنه مهتوك الستر سره علانية فضيحة الدهر لا يعلم الكتمان
ه متتابعة تشهد عليه جوارحه بما تحمله من الأسقام والسهر وتنم به أحواله إن تكلم تكلم بما لا يعقل ما له صبر
«الباب الثالث والثلاثون ومائتان في الرغبة»
تبتها ولا تقبل إلا ما يليق بها فلا تقبل العين إلا السهر والنوم وما يختص بها ولا تقبل من الثواب إلا المشاه
[المنزل عبارة عن المقام الذي ينزل الحق فيه إليك وتنزل أنت فيه عليه]
لغ المنزل ونزول منه إليك أي توجه اسم إلهي -
«وصل»
منكور عندنا وقد بلغنا عن الشيخ العارف شهاب الدين السهروردي ببغداد رضي الله عنه أنه قال بالجمع بين المشا
«الوصل العشرون» من خزائن الجود
حت آباطهم يجدون لها لذة كلذة الوسنان الذي قد جهده السهر وأتاه النوم في السحر الذي سماه الشارع العسيلة لح
«الباب الأحد والخمسون وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله فَسَيَرَى الله عَمَلَكُمْ و...
أمرين فرق ولا بد وبلغني عن الشيخ المسن شهاب الدين السهروردي ابن أخي أبي النجيب أنه يقول بالجمع بين الشهو
[أن المؤمنين أجمعهم جسد واحد]
لجسد إذا اشتكى منه عضو تداعي له سار الجسد بالحمى والسهر[من أسمائه الحسنى المؤمن]واعلم أن المؤمن كثير بأ
الفتوحات المكية
الإرشاد أن المؤلف نفعنا الله به اجتمع مع الأستاذ السهروردي فأطرق كل منهما ساعة ثم افترقا من غير كلام فقي
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[الرحمن الرحيم] [منزل التشريف المحمدي] [علم انفراد الحق بعلم الخلق] [الشهود] [حضرة الجبروت] [الاسم الإلهـي] [حب الفرائض] [الحقائق الملكية البشرية] [التفرقة] [جحود الحق] [منزل الجلال والجمال] [قيومية الحق] [الرسالة] [نعيم أهل ﷲ] [صراط النبييّن] [الميزان] [أجزاء النبوة] [الشهادة] [نار أعمال] [كمال ا لعبد] [صفة الفعل] [حقيقة النار] [هدى] [جسد آدم] [بحر الذهب] [سالك بربه] [تقوى الحجاب والستر] [الصورة الرحمانية] [مفتقر إلى الحق] [العبودة] [مقام الكرامات] [حجاب الغيرة] [سر الحال] [صدق العبد] [مقام قرب الفرائض] [حضرة الأشكال] [إسراء] [توحيد الاتباع] [علم التنزيه] [حقيقة سر القدم] [المختصر] [منزل العجائب] [النفس الجزئية] [مرآة تجلي الحق] [مجلى النعوت المقدسة] [تجليات الحق] [الغيرة في الحق] [تمربة النبوة والرسالة] [السر] [مكافحة] [حجاب الأرض] [الإبانة عن مقام الجمع] [الليل الإنساني] [السر الإل هـي] [الحرف] [نبوة الشرائع] [المجتمِع المفترِق] [العين] [الكشف الذوقي] [الجمع]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!