البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
أسراره (الباب الثالث والثلاثون ومائتان) في معرفة الرغبة وأسرارها (الباب الرابع والثلاثون ومائتان) في مع
[طريقة أهل الحق في سيرها إلى الحق]
ث لهذه الدواعي ثلاثة أشياء رغبة أو رهبة أو تعظيم والرغبة رغبتان رغبة في المجاورة ورغبة في المعاينة وإن ش
[الكلام على الحروف حرفا حرفا]
ا إلى التقييد في اليوم الثاني من ذلك التجلي وقبلت الرغبة فيه وأمسك علينا ورجعنا إلى الكلام على الحروف حر
[أمهات الأسماء الإلهية]
المثال فأداهم ذلك التعشق والحب إلى الطلب والسعي والرغبة في إيجاد صورة عين ذلك المثال ليظهر سلطانهم ويصح
[الحمد لله رب العالمين بلسان العارفين]
ف أحوال الذاكرين أعني البواعث لذكرهم فذاكر تبعثه الرغبة وذاكر تبعثه الرهبة وذاكر يبعثه التعظيم والإجلا
[القيام في الخطبة نيابة عن الحق وعد ووعيدا]
هذا الخطيب وبين المقام الذي يقتضيه مقام السؤال والرغبة في الهداية إلى الصراط المستقيم[الفعل على طريق
[أسنى ما تمدح به الإنسان العلم بالقدر]
كان الإنسان وهو مجبول على حب المدح والرسالة تعطي الرغبة في هداية الخلق أجمعين ولا طريق للهداية أوضح من ه
[الياس]
ن لتقلب العلم ورهبة لتحقيق أمر السبق ولكن بعد سبق الرغبة[الرغبة]فإن قلت وما الرغبة قلنا رغبة النفس في الث
[الأحكام الأربعة للأمور: الظاهر الباطن الحد المطلع]
ا قدم له في هذا المقام فمذهبنا أن الفقير متمكن من الرغبة في الدنيا والتعمل في تحصيلها ولو لم يحصل فتركه ل
[مقام الزهد وحاله ومستوياته]
يثبت -
الفتوحات المكية
ها من حيث ما هي كثيرة بطبيعتها وروحانيتها فتعلقت الرغبة والرهبة من حيث طبيعتها وتعلقت عبادتها إياه محبة
«الباب الثامن ومائتان في حال الانزعاج»
وقوة ولهذا الانزعاج أسباب مختلفة فمنهم من تزعجه الرغبة ومنهم من تزعجه الرهبة ومنهم من يزعجه التعظيم فأ
[انزعاج الرغبة بحسب ما تعشق به ورغب فيه]
لعبد فهذا حكم من أزعجه التعظيم وأما حكم من أزعجته الرغبة فيما عند الله فإن مشهده وما عِنْدَ الله خَيْرٌ و
[انزعاج الرهبة]
ي التلقي[انزعاج الرهبة]وأما انزعاج الرهبة فمثل الرغبة إما رهبة منه وهوقوله وأعوذ بك منكوإما رهبة مما
«الباب الثالث والثلاثون ومائتان في الرغبة»
ي السَّبِيل«الباب الثالث والثلاثون ومائتان في الرغبة»رغبت عنه وفيه *** من أجل ما يقتضيهمقام من هو مثل
الفتوحات المكية
مدي ثم قيل له الاستئذان في الخير دليل على الفتور والرغبة فإن استأذنت ربك في خير تعلم أنه خير فانظر فإن أج
[الوعظ والأدب]
ولا يوافق الغرض ومما يدل على الكمال والنقص فذكر بالرغبة في ذلك والرهبة من ذلك وذكر بنفسه لما علم تعالى أ
«الباب السابع عشر وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ ...
له ما أراد منك إلا أن تعرفه فيما أمرك بالزهد فيه والرغبة عنه وأحببته حب عين وصورة كون وكان أحب إليك من ال
[الغرام اصطلام]
اغب طالب]ومن ذلك الراغب طالب من الباب 24و< كم بين الرغبة عنه والرغبة فيه عبد مصطفى وعبد لا يصطفيه عناية أ
الفتوحات المكية
عاملة الأسماء الإلهية بالتخلق بها وعامل الدنيا بالرغبة عنها وعامل الآخرة بالرغبة فيها وعامل النساء بال
الفتوحات المكية
ن أراد منكم الطريق فليلق العلماء بالجهل والزهاد بالرغبة وأهل المعرفة بالصمت وأوصاني شيخي رحمه الله أول
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[اختلاف المخلوقات] [مقام الصدق] [أهل الوجود] [المحاضرة] [علم الغيب] [أجزاء النبوة] [كلمة الجلالة] [المقام الإلهـي] [الخصوص] [الحقيقة] [علم الحدود التي توجب للناظر العاقل الوقوف عنده] [التجلي المثالي] [حضرة المعاني] [الصراط العزيز] [الكتب الإلهية] [المعرفة الذوقية] [علم الجمع للتفصيل] [اسم ذات] [حجاب السمع] [رياضة] [الحقائق الربانية] [النفس الشهوانية] [التجلي العلمي] [نور ﷲ] [التجلي في ا لطيب] [تجلي الأفعال] [علم الإعلام بتكرار القصد إلى الحق] [تقريب الحق] [ولاية] [منزل إحالةُ العارِف من لم يعَرفه على من هو دونهَ] [أمهات الوجود] [حقيقة سر القدم] [شهادة الحق] [الصراط الجامع] [الحيوانية] [ربوبية الصورة] [منزل التقرير] [رجال الهيبة والجلال] [الأخلاق الإلهية] [حضرة الغيرة] [الأرض البدنية] [عالم الصور] [ورثة جمعية محمد (ص] [منازل الصالحين] [أمهاتنا السفليات] [الوجد الخيالي] [ثنائك عليك بما ليس لك] [حضرة المجلى] [جهنم] [أمر الواسطة] [الإنسان الحيوان] [الكشف العرفاني] [ناسوت عيسى] [النفس الإلهـي] [حب الحق] [الصفة الصمدانية] [الوجود الدائم] [نور الأسماء] [الصورة الكاملة] [بشارة الحق]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!



