البحث في كتاب الفتوحات المكية
«الفصل الرابع في المنازل»
أسراره (الباب الثامن والأربعون ومائتان) في معرفة الذوق وأسراره (الباب التاسع والأربعون ومائتان) في معرف
«مقدمة الكتاب»
د (و العلم الثاني) علم الأحوال ولا سبيل إليها إلا بالذوق فلا يقدر عاقل على أن يحدها ولا يقيم على معرفتها د
[الحروف المقدسة]
أو جز ما يمكن وأخصره وفيها تنبيه لأصحاب الروائح والذوق انتهى الجزء السابع والحمد لله«الفصل الثاني في
[مداوى الكلوم والآثار العلوية]
سخة لكن ما تعدت قوته في النظر الفلك السابع من باب الذوق والحال لكن حصل له ما في الفلك المكوكب والأطلس بال
«فصل» [معرفة الحق من المنازل السفلية]
والسكر إذا وجده مرا فالمباشر للعضو القائم به قوة الذوق إنما هو المرة الصفراء فلذلك أدرك المرارة فالحس ي
«الباب السابع عشر في معرفة انتقال العلوم الكونية ونبذ من العلوم الإلهية الممدة الأصلية»
النكاح وعلم الرحمة وعلم التعاطف وعلم التودد وعلم الذوق وعلم الشرب وعلم الري وعلم جواهر القرآن وعلم درر ا
[ترتيب العلوم وإحصاؤها]
سام لأهل التدبير من الروحانيين ومنازل الدهر لأهل الذوق ومنازل الإنية لأهل المشاهدة بالأبصار ومنازل الل
[توحيد الحق بلسان الحق]
نما هو بالملك بين الله وبين رسوله فلا خبر له بهذا الذوق في عين إمضاء الحكم في عالم الشهادة فما تعود الإرس
[مشكلة الصفات والأسماء الإلهية]
ا أنه يتكلم بما به يسمع ولا يقول بذلك سواهم من حيث الذوق لكن قد يقول بذلك من يقول به من حيث الدليل العقلي ف
[المحقق في منزل الأنفاس: أحواله وصفاته بعد موته]
ل فيها جسم وإنسان وفرس ونبات فافهم فيصير صاحب علم الذوق ذوقا وصاحب علم الشم شما ومعنى ذلك أنه يفعل في غير
[الوارث المحمدي]
يه وسلم ميراث تابع من تابع لا من متبوع وبينهما في الذوق فرقان ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في م
[أبو عبد الله الغزال وشيخه ابن العريف]
أسباب على أوضاعها الحكمية لا يخل بشيء منها وهذا الذوق عزيز ما رأينا أحدا عليه فيمن رأيناه ولا نقل إلينا
الفتوحات المكية
الصورة في ستة وثلاثين موضعا من القرآن ويعلم صاحب الذوق أن حكمها يختلف في الطعم باختلاف الموضع الذي ظهرت
الفتوحات المكية
الشكور وصلاة الصاحي تخالف صلاة السكران في الطريق الذوقي فإن الصحو والسكر هو من علوم الأذواق ثم عطف الشها
[احوال الصلاة بعد ذكر أفعاله وأقوالها]
ي أعمال القلوب والأسرار فإن هذا الطريق عند أصحاب الذوق ما هو طريق نقل فلنذكر أولا قبل ذكر هذه الأحوال حد
[فيلزم كل مجتهد ما أداه إليه اجتهاده]
ما قال به في طريقنا بالاعتبار إلا من لا معرفة له بالذوق في ذلك ولو جعل صاحب هذا القول باله من حركاته الظا
[نوم العارفين]
وكشف منعته هيبة الجلال وعظيم المقام وسلطان الحال الذوقي أن يكون مثل هذا ويترك أداء حق الله على صحو فهو بم
[إدراك الأمر بحكم التضمين وإدراكه بحكم المشاهدة]
تك وقد كنت تشهده قبل ذلك مستصحبا من وقت معرفتك به الذوقية وكان ما فاتك منه في نظرة وقتك أكثر مما نلته مما
[حكم الاشتراك بين الأسماء في الصلاة]
ه من المعارف ومن الاسم الآخر ما يعطيه من العلوم وبالذوق في ذلك تتميز الأشياء عند العارفين والسَّماءِ ذات
[المفاضلة بين الغنى الشاكر والفقير الصابر]
بقي على أصله لا شيء له كان أعلى فنقصه من الدرجة والذوق على قدر ما تمسك به أ لا ترى ما قاله شيخنا أبو العب
[الصوم هو الإمساك والرفعة]
ِ شَيْءٌ كذا نص عليه أبو طالب المكي من سادات أهل الذوق من وُجِدَ في رَحْلِهِ فَهُوَ جَزاؤُهُ ما أوجب هذ
[رمزية الفجر الأبيض والفجر الأحمر]
واميس الحكمية والمعلوم واحد والطريق مختلف وصاحب الذوق يفرق بين الأمرين(وصل في فصل زمان الإمساك)اتفقوا
[المشروب تجل وسط]
ان واجتمعا في النتيجة فمن فرق من أصحابنا بينهما بالذوق وأن مدرك هذا غير مدرك هذا وإن اشتركا في الصورة قا
[ممسوك الدار]
ه صلى الله عليه وسلم فيه فسألته لكن الإنسان أجمع بالذوق من الملك لأجل جمعيته وبعض الناس يغلط في هذا المقا
[جمعية محمد بآدم علم وبموسى رحمة ورفقا]
وق لأن الماء من الأشياء التي تذاق ويختلف طعمها في الذوق فيعلم بذلك نسبة الحياة كيف اتصف بها المسمى جمادا
[اعتبار الصوم واعتبار الفطر في أيام التشريق]
وله إن الإنسان يجمع بين المشاهدة والكلام أين هذا الذوق من ذوق المحقق أبي العباس السياري من الرجال المذك
[الخلوف ليس للإنسان وإنما هو أمر تقتضيه الطبيعة]
المؤمن إذا أحس بما يرضي الرب يلهج به فرحا وعندنا بالذوق علامة إيمانه أن يدرك ذلك الخلوف مثل رائحة المسك ه
[في القلب العارف كنز العلم بالله]
إلا الله فإن العارف بقدر ما ذكرناه من العلم بالله الذوقي اليوم عزيز[الأسماء الإلهية تحج بيت القلب الذي و
[الراحلة عين هذا الجسم لأنه مركب الروح]
وأما قبل ذلك فغير مسلم للعبد القول به وهذا هو علم الذوق وحاله والعالم الذي يجد الاضطراب وعدم السكون فليس
[الحضيض يقابل أوجه]
الحق إلى الحضيض نسبته إلى الأوج أم لا فيريد علما بالذوق بأنه على ذلك الحد أو ما هو عليه بل له نسبة أخرى فت
[يوم الحج الأكبر يوم الحصول على الأمر النهارى والتجلي الليلى]
الموطن حتى يرى إذا رجع إليها بعد الوقوف هل يتساوى الذوق في ذلك أو يتغير عليه الحال لتأثير عرفة والمزدلفة
الفتوحات المكية
وسلم قال ماء زمزم لما شرب لهوهذا الخبر صح عندي بالذوق فإني شربته لأمر فحصل لي(الحديث السابع في تغريب
[الأولياء المهاجرون]
خاصا لا يجدونه إلا إذا كان من الشيطان فيذكرهم ذلك الذوق بأن ذلك الخاطر من الشيطان فَإِذا هُمْ مُبْصِرُون
[التخلق بأسماء الله عند العارفين]
عالى فإن شرفهم أن لا يبرحوا من مقام العبودية وهذا الذوق في العارفين عزيز فإن أكثر العارفين إنما يتخلقون
[معارف الأولياء ومنازلهم فيها]
قت لحصرها لتداخل بعضها في بعضها ولا ينفع فيها إلا الذوق خاصة وما بقي من الأعداد فمقسم بين الطبقتين وهما ا
[أعداد الأولياء الذين لهم عدد منازل المعارف]
تَصْبِرُ عَلى ما لَمْ تُحِطْ به خُبْراً والخبر الذوق وهو علم حال وقال الخضر لموسى أنا على علم علمنيه ا
[ملك الملك]
قال الخضر لموسى ما لَمْ تُحِطْ به خُبْراً والخبر الذوق وقال له أنا على علم علمنيه الله لا تعلمه أنت وأنت
[نفس الرحمن وبدء الروح الذي يجده العارفون]
الله ولم يضفه إلى الاكتساب فإنه مجهول العين لعدم الذوق فهذا معنى بدء الروح الذي يجده العارفون في الطريق
[الفطرة الذكية والفطرة المطموسة]
أنه لم ينظر فإذا نبه تنبه فمثل هذا إن لم يسرع إليه الذوق وإلا خيف عليه والمؤمن الآخر هو بمنزلة الجسد الذي
[مراتب الحب]
ى مقام يتجلى الحق فيه لعباده العارفين وأوله تجلى الذوق وأما التجلي الذي يقع به الري فهو لأصحاب الضيق فغا
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[حدود الخلق] [التحلية] [أرض ﷲ] [مقدمات التجلي الإلهـي] [تمربة النبوة] [الهوى] [الخلق في الحق] [ألست بربكم] [رؤيا الحق] [منزل النواشئ الاختصاصية الغيبية] [توحيد البركة] [النوالة] [قدم الجبار] [حضرة إلهية( ] [علم ستر أحدية الجمع والكثرة] [منزل التقرير] [يوم العرش] [نعيم المحب] [علم عندية الحق] [حضرة الحكمة] [عالم الحقائق] [مشيئة العبد] [المؤمن الحق] [مقام الغيرة] [حضرة الربوبية] [حقيقة الرياضة] [مكانة الخلق من الحق] [الإمام الحق] [بطون الحق في الخلق] [منزل العلماء ورثة الأنبياء] [أحدية الألوهة] [منزل علوم الإلهام] [سـبحات العين] [حقائق الحيوانات] [حضرة الآخر] [توحيد الإضافة] [مقام الجلال والعظمة] [حضرة الرفعة] [الوسم] [الصراط العام] [أحدية الجوهر] [الصورة ا لعقلية] [خزائن الغيب] [إنسان كامل] [توحيد التعيين] [الصفات المنزهة] [منزل من قيل له كُنْ فأبى] [منزل الأرواح العلوية] [السالك الخارج] [أحدية العبد] [شـيئية الإحاطة] [جسد متخيل] [ضنائن الحق] [حقيقة الصورة] [منزل النسب] [الميزان الإلهـي] [خزائن الحق] [حضرة الظلمة] [حضرة التعريف] [مشيئة العالم]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!