البحث في كتاب الفتوحات المكية
«وصل» [تتمة الكلام على الم ذلك الكتاب من طريق الاسرار]
دا إلا بالمتضايفين فإن الأبوة لا تعقل إلا بالأب والابن وجودا وتقديرا وكذلك المالك والخالق والبارئ والم
[الكتاب من باب الإشارة]
وفاعل الإيجاد يخرج لك عكس ما بدا لحسك فالأم عيسى والابن الذي هو الكتاب العندي أو القرآن مريم عليهما السل
«الباب الثاني عشر» في معرفة دورة فلك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
لبنوة من الإضافات والنسب فالأب ابن لأب هو ابن له والابن أب لابن هو أب له وكذلك باب النسب فانظر فيه والله ا
[العلم بالكيفيات]
مرتبط بالرب ليس له *** عنه انفصال يرى فعلا وتقديراوالابن أنزل منه في العلى درجا *** قد حرر الشرع فيه العلم ت
[إرادة التجريد والتحرر من جميع الأكوان]
له هذه الدرجة فإنه لو كان سلمان على أمر يشنؤه -
[وصل حال المرأة يخالف حال الرجل في أكثر أحكام الحج]
فكان استعداد الأبناء أقوى من استعداد الأبوين لأن الابن جمع استعداد الاثنين فكمال الابن الكامل أعظم من ك
[أنه ما وسع الحق شيء مما رأيت سوى قلب المؤمن]
هره إلى البيت المعمور والتابع جالس بين يديه جلوس الابن بين يدي أبيه وهو يقول له نعم الولد البار فسأله ال
الفتوحات المكية
هم المتوكلون على الله توكل العبد على سيده لا توكل الابن على أبيه ولا الميت على غاسله ولا الأجير على من آج
الفتوحات المكية
في الذكورة على الأنوثة وإن كانت الأم سببا في وجود الابن فابنها يزيد عليها بدرجة الذكورة لأنه أشبه أباه م
الفتوحات المكية
للعبد من حيث الاسمية والمرتبة التي حدثت له بوجود الابن فالتحق النساء بالرجال في الأبوة ومن لحوق النساء
الفتوحات المكية
ا هو التناسل الإلهي ولهذا أوجده على الصورة كوجود الابن على صورة الأب في كل جنس من المخلوقات فالعالم من ح
الفتوحات المكية
سواء كان مطيعا أو مخالفا كما يبقى اسم البنوة على الابن سواء كان بارا أو عاقا فالعبد الذي وفى ما خلق له لا
[أن الطبيعة ولود لا عقم فيها]
الطبيعة فهي أمها وإن كان أبوها روحا فللأم أثر في الابن فإنه في رحمها تكون وبما عندها تغذى فلا تتقوى النف
[أن الله يقبل التجلي في الصور الطبيعية]
امع في ظهره للجاحدين فحكموا عليه بالجحد فجحد لأن الابن له أثر في أبيه فالجحد وإن كان من حكم الطبيعة فإنه
«الباب الثالث والأربعون وثلاثمائة في معرفة منزل سرين في تفصيل الوحي من حضرة حمد الملك كله»
ابنه يوم القيامة جلود الجسم وجميع جوارحه فإن هذا الابن قهرها وصرفها حيث يهوى وقسم الله هذه الرحمة المرك
الفتوحات المكية
ة والصور المرئيات في المرآة والمرايا فقال مرحبا بالابن الصالح والنبي الصالح ثم عرج به البراق وهو محمول ع
الفتوحات المكية
لسبيل فأبناء السبيل هم أعلى الطوائف عند الله فإن الابن لا يقدر أن ينتفي عن أبيه وإنما سمي ابن السبيل لأن
الفتوحات المكية
يد بنوة عمرو وزمان بنوة عمر وأبوة زيد فالأب زمانه الابن والابن زمانه الأب -
[التخلق بالأسماء الإلهية سبب ربط العالم بعضه ببعض]
ولهذا هو كل مبدع على غير مثال -
[إن المعصية من العبد لا يقع إلا عن غفلة]
لذي ما فيه تنفيسفالمال كن فيكون الأمر أجمعه *** والابن صورته والمثل تقديسبه تعلق نفي المثل فأحظ به *** ف
[يا معلم الحق أنت الكتاب الذي سبق]
رض ذلول فذلت بذلة أصلها لكون مزاجها أثر فيها فكان الابن أذل من أمه لأنه في خدمتها ومسخر لها ومأمور بمراعا
[الردة عن الدين شيمة الملحدين]
حب الفراش فبنوة التبني بالاصطفاء والمرتبة ولفظة الابن هي المنهي عنها إلا أنه وردت رائحة في التبني في قو
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[المنة الإلهية] [جنة الخلد] [موت الحجاب والستر] [الزهد] [خزانة البقاء] [الرؤية المحمدية] [حضرة العزة والإبانة والحكمة والكرم] [وجود العبد] [حضرة الإحاطة] [توحيد الموجد] [العدم الإمكاني] [الحجاب الأعلى] [أربعة] [روح الأمر] [نور البرق] [علم النبوة] [الإمام الحق] [حضرة القرب والقرب] [صراط التنزيه] [المعلم الأول] [الاتصال والاتحاد] [حقائق الأكوان] [الهدى التبياني] [نزول الحق] [عالم الاسـتحالة] [مقام التفرقة] [صراط العزيز] [خرق عادة] [الوله] [الجوهر الهبائي] [مرآة وجود الإنسان] [تالمربة] [بسـتان الحق] [منزل الشعراء] [سالك] [تقريب الحق] [الحقائق الصفاتية] [حضرة الشهادة] [علم نفي أن يتخّذ] [اللاهوت] [الروح] [باطن الحق] [علم حجاب ظاهر النشأة] [خزائن علم التدبير] [النهار] [علم آثار الأكوان] [حقيقة المألوه] [بيت الرب] [صفة الوجود] [جنة الأعمال] [الحق المخلوق به] [الوجود التام] [حقيقة العبودية] [حجاب صفة العبد] [الدين] [حجاب العادة] [منزل ذهاب العالم الأعلى ووجود العالم الأسفل] [بحر المحسوسات] [صفة الخلق] [مقام الولاية البشرية]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!