موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

الفتوحات المكية

صر والمعاصر والجاهل والخابر ما عرف أحد معنى اسمه الأول والآخر ولا الباطن والظاهر وإن كانت أسماؤه الحسنى

[الكلام على الحروف حرفا حرفا]

ع وله من أسماء الذات الله والرب والظاهر والواحد والأول والآخر والصمد والغني والرقيب والمتين والحق وله م

«و من ذلك حرف الهاء»

حروف الألف والهمزة ولها من الأسماء الذاتية الله والأول والآخر والماجد والمؤمن والمهيمن والمتكبر والمتي

«و من ذلك حرف الغين المنقوطة»

من الحروف الألف والهمزة وله من أسماء الذات الله والأول والآخر والملك والمؤمن والمهيمن والمتكبر والمجيد

إشارة [اللام الجلالية والألف الوحدانية]

الواحد في الواحد فخرجت لك الهاء فلما ظهرت زال حكم الأول والآخر الذي جعلته الواسطة كما زال حكم الظاهر وال

[الرمز والألغاز]

سبة إلى ما خلق قبلة وليس كذلك معقولية الاسم الله بالأول والآخر والظاهر والباطن فإن العالم يتعدد والحق وا

[رمضان فيه أنزل القرآن‏]

غروبها ولما اتصف من لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ‏ءٌ بالأول والآخر كذلك وصف الصوم الذي لا مثل له بأول وآخر فأ

[الصيام يوم عاشوراء كفارة عن السنة التي قبله‏]

حيح وبه أقول وقيل التاسع‏(الاعتبار)هنا حكم الاسم الأول والآخر فمن أقيم في مقام أحدية ذاته صام العاشر فإن

[نحن بحمد الله يوم الجمعة ورسول الله عين الساعة التي فيها]

باتها وكل حكم له أولية وآخرية في المحكوم عليه فهو الأول والآخر من حيث المعنى واحد ومن ابتدائه وانتهائه ط

[الحسنة بعشر أمثالها إلى سبع مائة ضعف والسيئة بمثلها]

لطواف‏]طواف القدوم يقابل طواف الوداع فهو كالاسم الأول والآخر إِنَّ مَثَلَ عِيسى‏ عِنْدَ الله كَمَثَلِ

[الأولياء الذاكرون‏]

ِي عَلَيْكُمْ فالأمر يتردد بين الاسمين الإلهيين الأول والآخر وعين العبد مظهر لحكم هذين الاسمين وهذا هو

[الكشف الذي من مقام وراثة الرسول كرسول‏]

جعلها بين شهادتين منسوبتين إلى الله من حيث الاسم الأول والآخر وشهادة الخلق بينهما[الكشف الذي من مقام ور

[أماكن المحقين بحسب الحضرات‏]

والتسعون) ما حظ المؤمنين من قوله الظاهر والباطن والأول والآخرالجواب كل مصدق بأمر لم يعلمه إلا من الذي أخ

[الفطرة الذكية والفطرة المطموسة]

إليه من يلقي إليه‏[حظ المؤمن من الظاهر والباطن والأول والآخر]فحظ المؤمن كان من كان من الظاهر ما ألقى إل

[الحروف اللفظية والرقمية والفكرية وما ينشأ عنها من العوالم‏]

ف انبغي أن يكون له الباطن في آخر الحروف ليجمع بين الأول والآخر والظاهر والباطن والياء هي ألف الميل في عا

[أدنى صور الحياء الذي يدرك الموحد في توحيده‏]

حيث أمرك‏]وإذا كان حال العبد في حيائه من الله في الأول والآخر والأعلى والأدون انحصرت المتوسطات بين هذي

[في من يتجلى له عند الاحتضار صورة الملك‏]

نعوت)فإن كان هجيره أسماء النعوت وهي أسماء النسب كالأول والآخر وما جرى هذا المجرى فهو فيها بحسب ما يقوم ب

الفتوحات المكية

قسم الصفات الدالة على المعاني والنسب والإضافات كالأول والآخر والظاهر والباطن‏(القسم الثالث) وهو أسماء

الفتوحات المكية

ن تأخر بظاهره فهو متقدم بباطنه ليجمع في شهوده بين الأول والآخر والباطن والظاهر بحسن للمسي‏ء والمحسن يرج

الفتوحات المكية

ي الوسط بين الشهادتين لم يثبت فبقي الحكم للأصلين الأول والآخر وهو السبب الجامع لنا في القيامة فما جمعنا

«وصل»

هو عين الضدين إذ لا عين زائدة فالظاهر عين الباطن والأول والآخر والأول عين الآخر والظاهر والباطن فما ثم إ

[أن الشي‏ء لا يتكرر في الوجود]

ا حال تبقي زمانين ولا صورة تظهر مرتين والعلم يصحب الأول والآخر ف هُوَ الْأَوَّلُ والْآخِرُ والظَّاهِرُ

[أن للأفلاك منازل تجرى إلى أجل مسمى‏]

برد وسرور فتفجرت فيه خمسة أنهار من العلم من الاسم الأول والآخر الذي يختص به هذا العقل ثم جرت هذه الأنهار

الفتوحات المكية

جع عنه وحكم اليوم بما ظهر له ويمضي الشارع حكمه في الأول والآخر ويحرم عليه الخروج عما أعطاه الدليل في اجت

[خلق الأرواح الملكية المهيمة والكروبيون‏]

اية فما ثم إلا ابتداءات وانتهاءات دائمة من اسميه الأول والآخر فعن تينك الحقيقتين كان الابتداء والانتها

[أن القوي كلها التي في الإنسان وفي كل حيوان إنما هي للروح‏]

على اسمه الحي واسمه النور واسمه الظاهر والباطن والأول والآخر ليعلم نسبة العالم من موجدة وأنه غير مستقل

«وصل»

غلق والولاية لا ترتفع دنيا ولا آخرة فللولاية حكم الأول والآخر والظاهر والباطن بنبوة عامة وخاصة وبغير نب

«الباب الثامن والأربعون وثلاثمائة في معرفة منزل سرين من أسرار قلب الجمع والوجود»

منزل لكنه في الباطن أتم ولهذا أخر الاسم الباطن عن الأول والآخر والظاهر لما عبر عن هذه النعوت الإلهية وذل

الفتوحات المكية

ع وجعله لنفسه كالبيت القائم على أربعة أركان فإنه الأول والآخر والظاهر والباطن فللباطن ركن الحجر الأسود

«الباب الحادي والخمسون وثلاثمائة في معرفة منزل اشتراك النفوس والأرواح في الصفات وهو من حضرة ...

ا أخت موسى عجلي وخذي *** جناح طيري فقصيه وقصيه‏[هو الأول والآخر والظاهر والباطن‏]اعلم أيدنا الله وإياك أ

«وصل» وفي هذا المنزل صمت العبد إذا كلمه الحق‏

إلا من الأول والتصديق لا يكون أبدا إلا من الآخر والأول والآخر اسمان لله فإذا أقام الله عبده في الأولية أ

«الباب الخامس والخمسون وثلاثمائة في معرفة منزل السبل المولدة وأرض العبادة واتساعه وقوله ...

ن الموجود بالنشأتين الذي جمع الله له بين الاسمين الأول والآخر وأعطاه الحكمين في الظاهر والباطن ليكون بك

[أن الحق لا يكرر على شخص التجلي في صورة واحدة]

ققوا به هو الجامع بين الضدين وبه عرف العارفون فهو الأول والآخر والظاهر والباطن من عين واحدة ونسبة واحدة

الفتوحات المكية

كانت القدمان عبارة عن تقابل الأسماء الإلهية مثل الأول والآخر والظاهر والباطن ومثل ذلك ظهر عنها في العا

[الإجابة فرع عن السؤال‏]

ع لنقطة ابتدائها فينعطف الآخر على الأول ليكون هو الأول والآخر فما أرضاه إلا هو ولا أسخطه إلا هو لأنه يتع

الفتوحات المكية

وي المنسوبة إلى البشر فالمنازلات كلها برزخية بين الأول والآخر والظاهر والباطن وصور العالم وصور التجلي ف

«الباب الموفي أربعمائة في معرفة منازلة من ظهر لي بطنت له ومن وقف عند حدي اطلعت عليه»

نه هو خلب *** فما يسبحه رعد ولا مطر يقع‏[إن الله هو الأول والآخر]اعلم أيدنا الله وإياك أن الله تعالى يقول ع

«الباب السادس وأربعمائة في معرفة منازلة ما ظهر مني شي‏ء لشي‏ء ولا ينبغي أن يظهر»

سم الأول في رتبة العلم به وجعل الملك محاطا به بين الأول والآخر فمن كان له علم بالمراتب علم ما للملك من ال

الفتوحات المكية

ه الاسم الآخر ليس له في الأول قدم والباعث يكون له الأول والآخر فالباعث حق وخلق والإيجاد حق وخلق إلا أنه ل

الفتوحات المكية

وت فلا يفهم منها في الإطلاق إلا النسب والإضافات كالأول والآخر والظاهر والباطن وأمثال ذلك وأسماء تعطي ال

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[خلفاء الحق] [الواعظ الناطق] [الشعائر] [حضرة السوَر] [وجد] [حب الحق] [النور الشعشعاني] [منزل العندية الإلهية] [حضرة المجلى] [خزائن علم ﷲ] [منزل الأمر] [خزائن الحجّة] [منزل القواصم] [مقام الكلام] [معرفة الخلق بالحق] [الشهوة] [حقيقة الرائي] [اكتساب النبوة] [شجرة الوجود] [الخلق الإلهـي] [الخير الكثير] [الإمام الأعظم] [علم العصمة] [منزل تقرير النعم] [ثبوت المحبة] [حضرة العطاء والإعطاء] [خزائن البروج] [الاسم الجامع] [الكشف الذوقي] [حضرة الألوهة] [أمهات الخير] [الأرض الحقيقية الواسعة] [مشاهدة الحق في الخلق] [النفس الغضبية] [عرش القلب] [الكتاب المجهول] [حقائق الأعيان] [علم صورة الإعراض عن الحق] [مقام الفردية] [منزل الإناية] [مبايعة النبات للقطب] [منزل السبب وأداء حقه] [ديوان النبوة] [مقام الجلال والعظمة] [علم حكم من التبس عليه الباطل بالحق] [حضرة الأدب] [الخاطر] [حقيقة الحس] [النبوة الخاصة] [مقدمات تجلي الرب] [حق في خلق] [عالم الصور] [علم العدول عن الحق] [حق في حق] [منزل البهائم] [الحقائق الأسمائية] [الصفة الإحاطية] [علم الجمع للتعريف بالأعمال المنسـية عندهم وغير المنسـية] [حجاب العظمة] [السلوك]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[دحية الكلبي] [الفتوحات المكية] [ابن دريد] [حماد بن سلمة] [فاران] [محمد بن قائد الأواني] [باب الأزج] [ابن أم مكتوم] [عبد الجبار ] [المعرة] [أحمد بن محمد المتوكلي] [أبو محمد علي بن أحمد] [ابن زنجويه] [المواقف والمخاطبات] [المرزوقي] [السوفسطائيّة] [إبراهيم بن أبي الفتح الحريري] [البخاري] [إياس ] [العوانية] [عبد الملك بن أبي القاسم الكروخي] [المغيرة بن فروة] [أبو سفيان] [إمام الحرمين] [أبو عبد ﷲ المغربي الزاهد] [بكة] [عبد ﷲ الموروري] [المحصب] [أحمد العلوي] [عبد ﷲ بن العلاء] [طي] [أبو حامد الغزالي] [بثنة] [أحمد بن محمد الكندي] [سويد بن عقلة] [ابن عطاء] [غيلان بن عقبة] [محمد الحصار أبو العباس] [حمير بن سـبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان] [عبد القادر الجيلاني] [بخارى] [مجمع البحرين] [أهل التثليث] [البنوية] [أبو العباس بن المنذر] [رباط ابن سكينة ببغداد] [الزبور] [أبو بكر بن يونس بن الخلال] [إبراهيم بن عبد الرحمن المكي] [عيسى بن زاذان]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!