البحث في كتاب الفتوحات المكية
الفتوحات المكية
لهيبة وأسرارها (الباب الأربعون ومائتان) في معرفة الأنس وأسراره (الباب الحادي والأربعون ومائتان) في معرف
«فصل» [المسائل السبع التي يختص بعلمها أهل الحق]
ان في الدنيا والآخرة كالمشاهدة والجلال والجمال والأنس والهيبة والبسط ومنها ما يتصف به العبد إلى حين موت
«و من ذلك حرف الغين المنقوطة»
خالص غير ممتزج وهو كامل يرفع من اتصل به هو من عالم الأنس الثلاثي وطبعه البرودة والرطوبة وله من الحروف الأ
[عود على بدء: البسملة من طريق الأسرار]
السناء وأقعدهم على منابر الفناء عن القرب في بساط الأنس ومناجاة الديمومية بلسان القيومية أورثهم ذلك قول
[دورة الملك]
م وكان سبب هذا الفصل وإيجاد هذا المنفصل الأول طلب الأنس بالمشاكل في الجنس الذي هو النوع الأخص وليكون في ع
[الإقليم الأول وبدله]
وفي ساعاته من الأيام علم التصوير من حضرة الجمال والأنس وعلم الأحوال[الإقليم الأول وبدله]وكل أمر علمي
الفتوحات المكية
(منزل الدعاء)هذا المنزل يحتوي على منازل منها منزل الأنس بالشبيه ومنزل التغذي ومنزل مكة والطائف والحجب وم
[الورع في المكاسب على أشد ما يكون من عزائم الشريعة]
دية فنفس الله عنهم من اسمه الرحمن بوجوه مختلفة من الأنس به أعطاهم ذلك نفس الرحمن فأسمعهم أذكار الأحجار و
[الأولياء الواصلون ما أمر الله به أن يوصل]
صل إليه إلا ليسعدوا بالاتصال به فهم الواصلون أهل الأنس والوصالفهم الذين همو همو *** أهل المودة في القدي
[انتفاء ادعاء التوحيد بأى وجه وفي أي وجه]
ْأَكْبَرُ وكالمصونين في سرادقات الجلال خلف حجاب الأنس فهؤلاء كلهم وأمثالهم ما هم من أهل الوقوف فأهل الو
[الحب الروحاني]
والأحوال لوجود النسب والأشكال فالنسب أصل في وجود الأنساب وإن كانت الأرواح تخالف الأشباح والمعاني تخالف
[أحكام الحب كثيرة ومتضادة]
ي في نفسه وفي صنعه والهيبة التي هي من أثر الجمال والأنس الذي هو من أثر الجلال نعتان للمخلوق لا للخالق ولا
[معية الذات لا تنقال فلا تعلم نسبة المعية إليها]
ولي ومع الأنبياء بالتأييد ومع الخاصة بالمباسطة والأنس(السؤال الثامن والعشرون ومائة) ما ذكره الذي يقول
[الذوق]
جد وإظهار حالة الوجد من غير وجد لأنس يجده صاحبه[الأنس]فإن قلت وما الأنس قلنا أثر مشاهدة جمال الحضرة ا
[الأولياء الكافرون]
الزراعون لأنهم يسترون البذر في الأرض وذلك أن أهل الأنس والجمال والرحمة إذا نظروا في القرآن وفي الأشياء
[ما تاب من تاب ولكن الله تاب]
ا بالثاني وهم أهل البرازخ وكذلك أيضا أهل الوصال والأنس تعين ما لهم من الدرجات في كل مقام كما تبين -
(فصل) [الحروف الصغار ومراتب أولادها]
ة أحوالهم في كل مقام وهم العارفون والملامية وأهل الأنس والوصال وأصحاب المواقف والقول وهم الأدباء فإنك م
[المجاهدون في الله حق جهاده]
تبعنا ما قال الله فهو أولى بنا والتي للملامية أهل الأنس والوصال من الدرجات في هذا الباب أربعمائة درجة وث
[الذكر الخيالى والذكر المعنوي الذي هو ذكر القلب]
ن الفكر ومنهم من يأخذ الخلوة لما غلب عليه من وحشة الأنس بالخلق فيجد انقباضا في نفسه برؤية الخلق حتى أهل ب
[العزلة التي هي نسبة والعزلة التي هي مقام]
تقدمة بين يدي خلوته لتالف النفس قطع المألوفات من الأنس بالخلق فإنه يرى الأنس بالخلق من العلائق والعوائق
[مقامك من الفرار لا يتعين]
ب العبد في الدنيا والآخرة ودرجات العارفين من أهل الأنس والوصال منه خمسمائة واثنتا عشرة درجة ودرجات العا
[القناعة لا تتنافى مع طلب المزيد من الخير من الله]
ور العارفين]وللقناعة درجات عند العارفين من أهل الأنس والوصال وهي ستمائة واثنتان وخمسون درجة ودرجاتها
[شرطا حرص الوارث المكمل وشرهه]
لعارفين سواء كانوا من أهل الأدب والوقوف أو من أهل الأنس والوصال ثمانمائة وخمس وستون درجة وعند الملامتية
[مراقبة الحياء]
لمراقبة عند العارفين]وللمراقبة درجات عند أرباب الأنس والوصال من العارفين ومبلغها سبع مائة درجة وأربع
[التكليف قائم والاضطرار لازم فكيف تعقل الحرية]
كم للحرية من الدرجات فنقول لها في العارفين من أهل الأنس ستمائة درجة وتسع وأربعون درجة وفي العارفين من أه
[الحكمة في إضافة نور فراسة المؤمن إلى الله]
رض يرى ذلك كله في أثره من غير أن يرى شخصه ويحكم في الأنساب ويلحق الولد بأبيه إذا وقع الاختلاف فيه لعدم ال
[دخول ابن عربى مقام القربة مطلع عام 597]
فرحلت وأنا على تلك الحال من الاستيحاش بالانفراد والأنس إنما يقع بالجنس فلقيت رجلا من الرجال بمنزل يسمى آ
[في وصف أهل الله السائحون]
ي الأرض على طريق الاعتبار والقربة إلى الله لما في الأنس بالخلق من الوحشة فاعلم أن أهل الله ما طلبوا السيا
الفتوحات المكية
عالم التوالد والتناسل والانفعالات والاستحالات والأنساب وهذه كلها حجب على أعيان الذوات الحاملات لهذه ا
[المكان في الخصوص والعموم]
خوف والرجاء ومن المقامات ما يدخل معه الجنة كمقام الأنس والبسط والظهور بصفات الجمال فالمقام هو ما يكون ل
[العبد هل يملك ولا يملك]
م فانظر ما تقول وكيف تقول وائت أبا بكر فإنه أعرف بالأنساب فيخبرك حتى لا تقول كلاما يعود على رسول الله صَل
الفتوحات المكية
ة العذاب فإنه معلوم من النفوس الإنسانية أن ليالي الأنس والوصال قصار وإن كانت في نفس الأمر لها مدة طويلة
«الباب الثامن ومائتان في حال الانزعاج»
ليم من النوم *** تحرك تحريك انزعاج من الوجدإلى طلب الأنس الذي قد أقامه *** فأول ما يلقي التحقق بالزهدفيدعي
[انزعاج الرغبة بحسب ما تعشق به ورغب فيه]
ب محدودا متصورا تعلق به فمثل هذا يزعجه طلب الوجد والأنس والوصال والرؤية والحديث على الطريقة المعهودة في
«الباب الثالث والثلاثون ومائتان في الرغبة»
ت الحق تعالى والهيبة نعت العبد والجمال نعت الحق والأنس نعت العبد فإذا اتصف العبد بالهيبة لتجلى الجمال ف
«الباب التاسع والثلاثون ومائتان في الهيبة»
يَهْدِي السَّبِيلَ«الباب الأربعون ومائتان في الأنس»الأنس بالأنس لا بالصور يجمعنا *** فاحذر فإنك ممكو
[إن الأنس باسم إلهي خاص معين]
يه فيتخيل إن ذلك آنس بالله فإذا فقد ذلك الحال فقد الأنس بالله فعندنا وعند الجماعة أن أنسه كان بذلك الحال
[إن أهل الله إذا جذبهم الحق إليه سبحانه من مريد ومراد جعل في قلوبهم داعية إلى طلب سعادتهم]
الناس كل ذلك ليقع له التفرد بالحق الذي دعاه إليه والأنس به لا ليعلم ولا ليجد كونا من الأكوان من خرق عادة ف
[ان الهو من حقيقته أنه لا يتحصل ولا يشاهد أبدا]
ه منحه الله العزة والغني في حاله والجمال والبسط والأنس به والرجاء في غيره لا في نفسه فإنه في حق نفسه من ر
«الباب الأحد والثمانون ومائتان في معرفة منزل الضم وإقامة الواحد مقام الجماعة من الحضرة ...
الوجود لأن لها الترجيح فقد حصلت لك بما أوردته من الأنس في قبول هذه المسألة ما فيه كفاية فيما تعطيه طريقة
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[الاسـتواء] [جسد البرزخ] [طرح الرقاع] [حقيقة الإنسانية] [الصفة الإلهية] [علم توحيد الألوهة] [الصورة الكمالية] [منازل الأسماء الإلهية] [الحقيقة المنفية] [حضور المعبود] [الحقائق الظاهرة] [أهل الحيرة] [حدود الجنايات] [أهل الكشف الإلهـي] [عرش الكائنات] [قيومية الحق] [حضرة العيان] [الذات الإلهية] [أمور عدمية] [الحجاب الأعظم المعنوي] [الاتصال بالحق] [العلم الغريب] [الأحوال] [علم بيان الجمع أنه عين الفرق] [قيام الحق بعباده] [الاسم المضاف] [علم ظهور الحق وسريانه في كل شيء] [حقيقة الجسم] [مقام الغنى] [خزائن الحجّة] [حد العبد] [الاصطلام] [الوجود المسـتفاد] [مقام ترك الحرية] [معقولية الخيال] [كتاب الوجود] [خزائن الغيب] [مسـتوى الرحمن] [وكالة الحق] [منزل الجمع والتفرقة] [العلوم الإل هية] [خزانة الإمداد] [أمهات الكتب] [علم محادثة الحق] [عرائس الحق] [سـبحات العين] [الشروق] [الحقائق الأول] [نور النبوة] [تجلي الصفات] [الإرادة الإلهية] [حقيقة المنعوت] [الوحدانية] [العظمة] [حجاب الروح] [النكاح] [ولاية الملة المحمدية] [حضرة التطهير] [مقام العشق] [مشيئة الاختيار]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!