البحث في كتاب الفتوحات المكية
«مسألة» [نعت الالوهة الأخص]
عدمها وبين قائل بها فإثبات الوحدانية إنما ذلك في الألوهية أي لا إله إلا هو وذلك صحيح مدلول عليه«مسألة»
«مسألة» [العلم والمعلوم والتعلق]
تفعوا عنه وهو قول الإمام للالوهية سر لو ظهر لبطلت الألوهية«مسألة» [العلم والمعلوم والتعلق]العلم لا يتغ
«مسألة» [الفحشاء ودخولها في القضاء الإلهي]
كل شيء ما لم يقم مانع فبنور العقل تصل إلى معرفة الألوهية وما يجب لها ويستحيل وما يجوز منها فلا يستحيل و
«مسألة» [انقلاب الأعيان]
ها على إن الاسم هو المسمى فالمعبود الأشخاص فنسبة الألوهية عبدوا فلا حجة في إن الاسم هو المسمى ولو كان لك
[مراتب الحروف وحركاته وحقائقها]
لحروف المشتركة في الأعداد فالنون بسائطه اثنان في الألوهية والميم بسائطه ثلاثة في الإنسان والجيم والواو
[الكلمة مستودع الأسرار والحكم]
ربي فلم يعرفه إلا في حضرة الربوبية وتفرد القديم بالألوهية فإنه لا يعرفه إلا هو فقال له سبحانه أنت مربوبي
[العالم في تغير مستمر نتيجة التوجهات الإلهية المطردة]
ق أن يبقى أحد نفسين أو زمانين على حال واحدة فتكون الألوهية معطلة الفعل في حقه هذا ما لا يتصور إلا أن هذا ا
«مسألة» [معقول الاختراع]
كانت الصفات أعيانا زائدة وما هو إله إلا بها لكانت الألوهية معلولة بها فلا يخلو أن تكون هي عين الإله فالشي
[منزل المدح]
ل ومنزل القلوب والحجاب ومنزل الاستواء الفهواني والألوهية السارية واستمداد الكهان والدهر والمنازل التي
[الأفراد هم الركبان]
وهو الواحد لذات الحق والاثنان للمرتبة وهو توحيد الألوهية والثلاثة أول وجود الكون عن الله فالأفراد في ا
[أبو عبد الله الغزال وشيخه ابن العريف]
باب وليس من هذا الباب فإن الذي نذكره ونطلبه سريان الألوهية في الأسباب أو تجليات الحق خلف حجاب الأسباب في
[أفضل كلمة قالتها الأنبياء]
علم إن النفي ورد على أعيان من المخلوقات لما وصفت بالألوهية ونسبت إليها وقيل فيها آلهة ولهذا تعجب من تعجب
[الحضور التام مع الحق في علم المناسبات]
ملهم لا قوة إلا به فمن ذلك(الفصل الأول)الجبروت والألوهية والعزة والمهيمنية والايمان والقيام والشوق وا
[تعظيم شعائر الله وتعظيم حرمات الله]
ير في الأذان الذي هو الإعلام بالإعلان[الشهادة بالألوهية أن تعى ما ينبغي لجلال الله فتضيف الكل إليه]ث
[اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت]
له أنت الملك فإنه يظهر فيه عدم المناسبة فلما كانت الألوهية تتضمن الملك ولا يتضمن الملك الألوهية أتى بلفظ
[اهدنا الصراط المستقيم]
هو صراط التوحيدين توحيد الذات وتوحيد المرتبة وهي الألوهية بلوازمها من الأحكام المشروعة التي هي حق الإسل
[أقوال الفقهاء في الصلاة على النبي في التشهد والتعوذ]
ستعاذة من فتنة المسيح الدجال فلما يظهره في دعواه الألوهية وما يخيله من الأمور الخارقة للعادة من إحياء ا
[نور القمر انعكاس لنور الشمس]
ئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآنُ لا يَسْجُدُونَ[أحدية الألوهية وأحدية الكثرة وأحدية الذاتية]فهذا سجود الجمع
[القرآن جامع صفات الله]
ها والأحدية وإن كانت لله تعالى فالمقطوع به أحدية الألوهية أي لا إله إلا الله وأحدية الكثرة من حيث أسماؤه
[حق النفس وحق الغير]
ا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ ولا نَوْمٌ في ليله فادعى فيه الألوهية فقيل إِنَّ الله هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَ
[القصد إلى الله بالحج قصد خاص لاسم خاص]
بطوش به وما أشبه ذلك من الرمل والسعي وكل فعل له في الألوهية وصف[فليكن قصدك إلى البيت بربك لا بنفسك]وإذ
[يوم الحج الأكبر يوم الحصول على الأمر النهارى والتجلي الليلى]
ى الموجد ولذلك تمدح بها وجعلها فرقانا بين من ادعى الألوهية أو ادعيت فيه فقال أَ فَمَنْ يَخْلُقُ كَمَنْ ل
[أحدية المرتبة هي أحدية الكثرة]
من بعض الوجوه فأين الواحد من جميع الوجوه[أحدية الألوهية وأحدية المجموع]فلا أعلم من الله بالله حيث لم
[الكير ينفى خبث الأجسام المعدنية]
فلم يبق للاسم الواحد ابتهاج فرجع الأمر إلى أحدية الألوهية وهي أحدية الكثرة لما تطلبه من الأسماء لبقاء م
[السكينة هي سكون النفس للموعود وللحاصل]
قاق من حيث هويتها ولها استحقاق من حيث مرتبتها وهي الألوهية فلما كان الميل مما تستحقه الذات لما تستحقه ال
[الخلافة التي هي بمعنى النيابة عن الله في خلقه]
ٌ فجاء بالهوية بما ينبغي أن يظهر به في السموات من الألوهية بالاسم الذي يخصها وفي الْأَرْضِ إِلهٌ بالاسم
[الحديث المحادثة الخطاب المناجاة المسامرة]
إنسان محل لاختلاف الأحوال عليه عقلا وحسا وذلك أن الألوهية تعطي ذلك لذاتها فإنها بالنسبة إلى العالم بهذه
[الرؤية يوم الزيارة تابعة للاعتقاد]
ن منه رائحة فاجعل بالك لما ذكرناه واعمل عليه تعطي الألوهية حقها وتكون ممن أنصف ربه في العلم به فإن الله ي
[الحق المخلوق به]
ولما كانت الأعيان كلها من كونها مظاهر نسبتها إلى الألوهية نسبة واحدة من حيث ما هي مظاهر تسمى بالآخر فهو
[أماكن المحقين بحسب الحضرات]
كان محله وأما في الذاتيات فمحله الواجبات وأما في الألوهية فمحلها بالظفر بالمطلوب وأما في العبودية فمحل
[الضياء روح النور]
من حيث هذه النسب فكونه إلها حجاب على الذات فكانت الألوهية عين الضياء فهي عين الكشف والعلم وكانت عين الظ
[القسم الثاني من ذوات ملك القدس]
ة الأسماء الإلهية لا من كونها مؤثرة بل بما تستحقه الألوهية والذات فإذا كان القدس عين الملك وأضيف إلى عين
[أينية الأسماء في الحروف وأينية الحروف في الأنفاس]
بقيومية العلة فإنه لكل أمر قيومية فافهم فقيومية الألوهية تطلب المألوه بلا شك أَ فَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَل
[الأحكام الأربعة للأمور: الظاهر الباطن الحد المطلع]
ة والمغفرة والإحسان لهؤلاء يطلبون أ تريد أن تبقي الألوهية معطلة الحكم اشغل بنفسك وأعرض عن هذه الأشياء و
الفتوحات المكية
الوجود وبإيجاده أولا مع علمه بأنه إذا أوجده يدعي الألوهية ويقول أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى ولا بد من إ
[الشهوة واللذة]
قام الذلة والصغار وهو من صفات المخلوقين ليس له في الألوهية مدخل وهو نعت محمود في الدنيا على قوم محمودين و
[الوكالة من يستحقها الله أم العالم أم لكل منهما نصيب]
إلا وهو ممكن الاتصاف به وقد وصف نفسه بالغيرة على الألوهية فأقام نفسه مقام كل شيء في خلقه إذ هو المفتقر
[مقام العبودية مقام الذلة والافتقار]
ِ وما قال ذلك في غير هذين الجنسين لأنه ما ادعى أحد الألوهية ولا اعتقدها في غير الله ولا تكبر على خلق الله
[من حقيقته عدم فالوجود له معار]
ا تصور المتضايفين فلا حرية مع الإضافة والربوبية والألوهية إضافة ولما لم يكن بين الحق والخلق مناسبة ولا إ
[الفكر بمعنى الاعتبار هو نعت طبيعى خاص بالبشر]
لإله من كونه إلها وفيما ينبغي أن يستحقه من له صفة الألوهية من التعظيم والإجلال والافتقار إليه بالذات وه
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[إنسان كامل] [الجمع] [علم حضرة الشكوك] [حضرة الحق] [منزل العلماء ورثة الأنبياء] [حجاب المثل] [حضرة الأقرب] [نعت الحق] [المختصر] [منزل فناء الكون] [حقائق المسمّيات] [حقائق المركبات] [صفة التنزيه] [حقيقة المكانية] [رقيقة] [وراثة الرسول] [مقدمات الذوق] [إنية] [علم البدء] [تكبير الحق] [أبو الورثة] [حضرة الرؤية] [مناجاة الحق] [علم كون الحق عين الأشـياء ولا يعرف] [وارد] [حقيقة المجاز والتجوز] [حقائق المشاهدة] [حضرة الجمال] [خزائن المكر الإلهـي] [حضرة القرآن] [اللوائح] [خزائن مزيد العلوم] [حقيقة الأولية] [حضرة الموت] [خزائن المحدَّثين] [علم الفرق بين الاسـتطاعة والحق] [السفر بالحق] [صدق العبد] [القشر] [الصلاة الوسطى] [علم التجلي الإلهـي] [نور العلم] [الأنوار الحجابية] [الرجل؛ آدم] [حقيقة الطبع] [العالم الصغير] [حقيقة الافتقار] [الكشف الذوقي] [ابن الروح] [خصوص الخصوص] [السالك منه إليه فيه به] [منازل الدعاء] [مقام الولاية] [أرض الآخرة] [الرب المنعوت في الشرع] [منزل الهوية] [تالمربة] [مرضاة الحق] [مقام الرجاء] [الرؤية الموسوية]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!