موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

استعراض الفقرات الفصل الأول في المعارف الفصل الثانى في المعاملات الفصل الرابع في المنازل
مقدمات الكتاب الفصل الخامس في المنازلات الفصل الثالث في الأحوال الفصل السادس في المقامات
الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع

البحث في كتاب الفتوحات المكية

«وصل الناشى‏ء والشادى في العقائد»

ن عباده وسبق له ذلك بحضرة إشهاده فعلم حين أعلم أن الألوهة أعطت هذا التقسيم وأنه من رقائق القديم فسبحان م

[باب: السمع والبصر]

ها العلم والإرادة فإياك والعادة كل ما أدى إلى نقص الألوهة فهو مردود ومن جعل في الوجود الحادث ما ليس بمراد

«وصل في اعتقاد أهل الاختصاص من أهل الله بين نظر وكشف»

ه أبدا من حيث الذات لكن من حيث إن هذه الذات منعوتة الألوهة فهذا حكم آخر تستقل العقول بإدراكه وكل ما يستقل

«مسألة» [نعت الالوهة الأخص‏]

الالوهة الأخص‏]النعت الخاص الأخص التي انفردت به الألوهة كونها قادرة إذ لا قدرة لممكن أصلا وإنما له التم

«مسألة» [العلم والمعلوم والتعلق‏]

يمة في الحقيقة والحد فما -

«مسألة» [الفحشاء ودخولها في القضاء الإلهي‏]

كن إذ ليس له جواز وجود في هذه المرتبة وهذا في وجود الألوهة لا غير«مسألة» [تعدد القدماء]لا يستحيل في العقل

الفتوحات المكية

لي لا يحدني الحد ولا يعرفني السيد ولا العبد تقدست الألوهة فتنزهت أن تدرك وفي منزلتها أن تشرك أنت الأنا وأ

«معرفة ألف اللام آل»

قتهم خبير بضعفهم عن حمل تجليه الأقدس على ما تعطيه الألوهة إذ لا طاقة للمحدث على حمل جمال القديم كما لا طا

[نظرية الزجاجي في المصدر]

اك الحركات هي أفلاك‏ -

[أفعال العباد وإضافتها إلى الله وإليهم‏]

أصله ومقام خلافته من وجه آخر لو كان حالا له لأدعى الألوهة فإن الأمر الخارج في النفخ من النافخ له من حكمه

[أفضل كلمة قالتها الأنبياء]

هو مسمى الله فقالوا لا إله إلا الله فلم تثبت نسبة الألوهة لله بإثبات المثبت لأنه سبحانه إله لنفسه فأثبت

[الظل ممدود ولكن الشمس هي الدليل‏]

و عين الشمس بوجودك فقام وجودك في هذه المسألة مقام الألوهة لذات الحق لكونه ما أوجد العالم من كونه ذاتا وإن

[وتر صلاة الليل والنهار]

ن أوتر بواحدة فوتره أحدي ومن أوتر بثلاث فهو توحيد الألوهة ومن أوتر بخمس فهو توحيد القلب ومن أوتر بسبع فهو

[النبي وجه كله بلا قفا]

فع وتره من قام يصلي ممن نام على وتر ومن راعى أحدية الألوهة وأضافها إلى أحدية الذات الموصوفة بالألوهة فإن

[الدخول في الحين الواحد من جميع أبواب الجنة]

إله إلا الله نفي ما سوى الله ممن يدعى أو يدعى فيه الألوهة وإماطة الأذى نفي الأذى عن الطريق فاجتمع آخر ال

[في القلب العارف كنز العلم بالله‏]

لله وأنكر الرحمن فقالوا وما الرَّحْمنُ فكان مشهد الألوهة أعم لإقرار الجميع بها فإنها تتضمن البلاء والعا

[ما في الوجود بحكم الحقيقة إلا طاهر]

كان في الكافر من اعتقاده الإله كان ذا حق ومن نسبة الألوهة للشمس كان كافرا فراعى الحق المعنى الذي قصدوه ف

[الساعي بين الصف والمروة هو من الله إلى الله مع الله بالله‏]

ظم تصريف في الجهات من النبات ثم الإنسان الذي ادعى الألوهة فعلى قدر ما ارتفع عن درجة الجماد حصل له من تلك ا

[أحدية المرتبة هي أحدية الكثرة]

نى أ لا ترى أهل الشرائع وهم أهل الحق يقولون بنسبة الألوهة لهذا الموجد للممكن المألوه ومعقول الألوهة ما ه

[الزمان العربي يتقدم ليله على نهاره‏]

لشرعية أثبتنا وجود الذات وجهلنا حقيقتها وأثبتنا الألوهة لها وهو نصف المعرفة بكمالها والربع وجودها أعني

[الأزل لا يقبل السؤال عن العلل‏]

فمن المحال أن يعرف المألوه الله لأنه لا ذوق له في الألوهة فإنه مألوه ولله ذوق في المألوهية لكونه يطلبها

[الخلافة التي هي بمعنى النيابة عن الله في خلقه‏]

لى همة وقول بل عين همتها وقولها هو عين ذاتها فكون الألوهة لها هو ما يكون عن ذات الخليفة من حيث إنها ذات خل

[انتفاء ادعاء التوحيد بأى وجه وفي أي وجه‏]

والخبر من عندي فما جاءكم بها وإن كنتم وحدتموني في الألوهة بما تحمله من الصفات الفعلية والذاتية من كونها

[أحكام الحب كثيرة ومتضادة]

كم دونها مما يكون كمالا لها في ألوهيتها بل لا تصح الألوهة إلا بها وهو كونه عالما بكل شي‏ء ذكر ذلك عن نفسه

[اختيار الروح من الملائكة]

الْأَرْضِ ملكا له وعبدا معين الحفظ لبقاء الحكم بالألوهة من ذَا الَّذِي يَشْفَعُ شفعية الوتر بالحكم عِن

[الخوف مقام الإلهيين وله الاسم الله‏]

فليس له هذا الحكم فإن المقام كل ما له قدم راسخ في الألوهة وما ليس له ذلك فليس بمقام وإنما هو حال يرد ويزو

[كل كلام إلهى له أثر في المحل المنزل عليه‏]

ي عنه الخشوع وهذا أصل يطرد في كل وصف لا يكون له في الألوهة مدخل كالذلة والافتقار والخشوع والخوف والخشية

[بقاء جزاء العبادة في السعداء وجزاء العبودية في الأشقياء]

ناس أخرجتهم في الظاهر عن حكم توحيدهم بما ادعوه من الألوهة في الشركاء فأثبتوه وزادوا فقام لهم الشركاء مقا

[النعوت كلها بحكم الأصالة وهي للعبد بحكم خلقه على الصورة]

أن هذه الصفات لا ينبغي أن تكون لمن هو إله فنفى تلك الألوهة التي قامت له من نفسه فقال لا إله ثم إنه لما أمعن

[عين البصيرة لإدراك عالم الغيب وعين البصر لإدراك عالم الشهادة]

ؤمن المهيمن وبيده هذه الحضرة وذلك السراج من حضرة الألوهة يأخذه الاسم المؤمن فإذا استنار القلب بذلك النو

الفتوحات المكية

لاقته بالأنداد الذين جعلها المشركون شركاء لله في الألوهة سمي ذلك حبا بل قال فيه تعالى والَّذِينَ آمَنُو

[الود]

سما فاجتمع عليه في الآخرة لما لم يعاين محبوبه وهو الألوهة إلا فيه خاصة فلذلك كان سبق الرحمة وقوة الطرفين

الفتوحات المكية

قد نبهتك على ما هو الأمر عليه إن كنت تعقل ما أقول فالألوهة أوسع من أن تعيد ولكن الأمثال حجب على أعين العمي

الفتوحات المكية

حقائق الأمور بأنا على الصورة فنقبل جميع ما تنسبه الألوهة إليها على ألسنة رسلها وكتبها المنزلة وجعل النط

الفتوحات المكية

ف وأما غير المؤمنين وهم المشركون فهم الذين نسبوا الألوهة إلى غير من يستحقها ووضعوا اسمها على غير مسماها

الفتوحات المكية

ثل هذا هو حظ المشورة في عالم الخلق وسبب ذلك توفية الألوهة ما تستحقه لما علم أن لله تعالى في كل موجود وجها

[إن للوجه الإلهي سبحات محرقات لو لا الحجب لأحرقت العالم‏]

ولى والآخرة وفي كل صور التجلي فقامت صور التجلي في الألوهة مقام اختلاف أحوال صور أشخاص النوع في النوع فعل

«الباب الرابع عشر ومائتين في حال الحرية»

ر إليه فالعالم عبيد فلا حرية لهم أبدا فإذا طلبتهم الألوهة بما كلفتهم به من الأحكام التي‏ -

[أن الحقيقة هي ما هو عليه الوجود بما فيه من الخلاف والتماثل والتقابل‏]

عينه فالشريعة هي الحقيقة فالحقيقة وإن أعطت أحدية الألوهة فإنها أعطت النسب فيها فما أثبتت إلا أحدية الكث

[الحضرة الإلهية تنقسم إلى ثلاثة أقسام ذات وصفات وأفعال‏]

ما دل عليه الشرع أو اتخذه العقل دليلا إنما متعلقة الألوهة لا الذات والله من كونه إلها هو الذي يستند إليه

البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية

[نور الصدّيق] [حضور المعبود] [علم الفرق بين شـياطين الإنس وبين شـياطين الجنّ] [البقاء الإلهـي] [منزل أتى ولم يأت] [جسد البرزخ] [الصورة الوجودية] [ثبوت الوعد ونفوذه] [توحيد الأحد] [منزل الوعيد] [منزل المنازعة الروحانية] [حضرة السماع] [الاسـتواء] [شعائر ﷲ] [علم الخيال] [الكلمة العرشـية] [العلم] [تسبيح الرعد] [حجاب النفس] [تسبيح القبضتين وتمييزهم] [صراط الهدى] [مفتقر إلى الحق] [الشـئون الإلهية] [توحيد الاسـتماع] [حضرة الإحصاء] [أحدية الكلمة] [الكشف] [الحقيقة الجبرئيلية] [النفس الرحماني] [الكلمة الأسمائية] [حضرة القيومية] [الفراسة الذوقية الإيمانية] [منزل الأشهاد] [منازل الرسل] [توحيد المقسط] [الضياء] [الحقيقة المحمدية] [الخصوصة] [مرآة] [نور النبوة] [خزائن الحق] [الجمع] [الرحمة الإلهية] [الشاهد؛ الحس] [توحيد الإنذار] [أحدية الكثرة] [شـيئية خلق] [منازل القلب] [علم الحقائق الأسمائية] [صورة الحق] [أمراء المؤمنين] [حقيقة النار] [علم اشتراك الحق والخلق في الوجود] [النفس الكاملة] [نجيب] [حبل] [الوجود العلمي] [الرجوع عن الحق] [التجلي المثالي] [منازل الأفراد]

البحث في قصائد نظم الفتح المكي

البحث في الأعلام والأسماء والأماكن

هذا القسم قيد التطوير!

بعض الأعلام والأسماء والأماكن

[شمس الدين الشيرازي الشافعي] [عبد ﷲ بن مسعود] [بئر زمزم] [بحيرة طبرية] [الجلودي] [أخلاط] [أيوب الفهري] [كداء] [ابن حزم الأندلسي] [من أبرأ الأكمه والأبرص] [سفيان] [خباب بن الأ رت] [دلائل النبوة] [نهر النيل] [هبة ﷲ بن إبراهيم الخولاني] [يحيى ] [الحطيئة] [حماد بن سلمة] [النعمان بن امرئ القيس] [محمد بن الحنفية] [الإسراء] [بشر بن عمرو بن مرشد] [أبجيسل] [ابن راهويه] [إسماعيل ] [الزبير بن بكار] [معاذة] [الأباطح] [الشعبي] [ميافارقين] [المطوعي] [محمد بن أحمد عقيلة المكي] [سليمان ] [أبو المعالي الجويني] [عبد الملك بن مروان] [لوط ] [إدريس بن إدريس] [بهلول المجنون] [عبد الغفار بن سـنائي الدمشقي] [الرسالة القشيرية] [الحسن بن علي بن أبي طالب] [جبل القمر] [دار المقامة] [علي بن حجر] [عفير بن معدان] [عبد ﷲ بن محمد بن جعفر] [بركة بن حسن بن مالك الهلالي] [أم عيسى الزرافة] [سنن أبي داود] [ابن الحجازي المحتسب]


يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!