البحث في كتاب الفتوحات المكية
«مسألة» [نعت الالوهة الأخص]
درة للممكن دعوى بلا برهان وكلامنا في هذا الفصل مع الأشاعرة المثبتين لها مع نفي الفعل عنها«مسألة» [الواحد
«مسألة» [العلم والمعلوم والتعلق]
لمرتبة«مسألة» [حدوث ما سوى الله عند الاشاعرة]دلت الأشاعرة على حدوث كل ما سوى الله بحدوث المتحيزات وحدوث
«مسألة» [انقلاب الأعيان]
س بصفة زائدة فيحتاج إلى بقاء ويتسلسل إلا على مذهب الأشاعرة في المحدث فإن البقاء عرض فلا يحتاج إلى بقاء وإ
[مطلوب المحققين في الصور المحسة]
كان أو غير ضمير فإنه صاحب رقم ولفظ لا غير كما تقول الأشاعرة في الأعراض سواء فالناس مجمعون معهم على ذلك في
«فصل» [معرفة الحق من المنازل السفلية]
يليق بالحدوث وهذا يخالفنا فيه جماعة من المتكلمين الأشاعرة ويتخيلون أنهم قد علموا من الحق صفة نفسية ثبوت
[سر المنازل وتجليات الحق في الصور]
ه الطريقة أصحابنا وهي طريقة النبوة والمتكلمون من الأشاعرة أيضا عليها وهم القائلون بانعدام الأعراض لأنف
[الرمز والألغاز]
باب الكشف ووافقتهم الحسبانية على ذلك كما وافقتهم الأشاعرة على إن العرض لا يبقى زمانين فالأول من العالم ب
[مشكلة الصفات والأسماء الإلهية]
ا معنى قولي إن كنت ممن يسيء الأدب مع الله[مذهب الأشاعرة في الذات والصفات]والمخالف لنا يقول إنه يعلم
[القدرة الحادثة هل لها أثر في المقدور]
د من كونها زائدة للتوكيد هو الاكتساب الذي قالت به الأشاعرة وهو قوله تعالى في غير موضع من كتابه بإضافة الك
[أهل الجمود من العلماء وقفوا مع الظاهر فقط]
مِيعاً وهو الصحيح فإن نسبتنا منه نسبة الصفات عند الأشاعرة منه فكل ما سوى الله فهو لله بالله إذ لا يستحق أ
[الغيرة الإلهية أثبتها الإيمان ولكن بأداة مخصوصة]
يرته حرم الفواحشوفي هذا الحديث مسألة عظيمة بين الأشاعرة والمعتزلة وهو حديث صحيح فالغيرة أثبتها الايم
[انزعاج الرهبة]
د ورأيت منهم جماعة وهم أجهل الطوائف ورأيت أئمة من الأشاعرة على هذه القدم يرون أنهم يعرفون الله كما يعلم ن
«الباب السابع والعشرون ومائتان في معرفة حال المراد»
عدا الفلاسفة من أهل النظر من المسلمين كالمعتزلة والأشاعرة فإن الإسلام سبق لهم وحكم عليهم ثم شرعوا في أن
[إن الله خلق آدم على صورته]
نما أضافوا الفعل إليهم عقلا وصدقهم الشرع في ذلك والأشاعرة وحدوا فعل الممكنات كلها من غير تقسيم لله عقلا
[إن الله تعالى جعل لكل صورة في العالم أجلا]
ه مسألة لا يقول بها أحد إلا أهل الكشف المحقق منا والأشاعرة من المتكلمين وموضع الإجماع من الكل في هذه الم
الفتوحات المكية
أشياء ليس هو لكونها موجودة كما ذهب إليه من ذهب من الأشاعرة وإنما وجه الحق في ذلك إنما هو استعداد المرئي ل
«الباب الرابع والتسعون ومائتان في معرفة المنزل المحمدي المكي من الحضرة الموسوية»
ة التي أعطيها الإنسان وأن لها أثرا وفي ذلك رد على الأشاعرة وتقوية للمعتزلة في إضافة الأفعال إلى المكلفي
«الباب الرابع وثلاثمائة في معرفة منزل إيثار الغناء على الفقر من المقام الموسوي وإيثار الفقر على ...
م المشيئة المحدثة هل لها أثر في الأفعال كما تقوله الأشاعرة في مسألة الكسب أو لا أثر لها وهل هي مظهر من مظا
الفتوحات المكية
إن نسبته إلى العدم صدقت لأنه لا وجود له والعجب من الأشاعرة كيف تنكر على من يقول إن المعدوم شيء في حال عد
[إن الله إله واحد لا إله إلا هو]
قومون به وهم فيه مختلفون وإن اتصفوا جميعهم مثلا بالأشاعرة فيذهب أبو المعالي خلاف ما ذهب إليه القاضي ويذ
«الباب الخامس والأربعون وثلاثمائة في معرفة منزل سر الإخلاص في الدين وما هو الدين ولما ذا سمي ...
َكَ من دُونِ الْمُؤْمِنِينَ فلما قيل لي ذلك فهمت الأشاعرة وعلمت أنها ذاتي وعين صورتي لا غيري فإنه ما لمو
[إن الحجب على أنواع حجب كيانية بين الأكوان]
ها المختار فيها فهو لها مكتسب باختياره وهذا مذهب الأشاعرة ومذهب بعض العامة أيضا إن الفعل للعبد حقيقة وم
الفتوحات المكية
ينبغي أن يقال فيه لا هي هو ولا هي غيره كالصفات عند الأشاعرة فمن عرف نفسه هكذا عرف ربه ولهذا أحالك الشارع ف
«الوصل العاشر من خزائن الجود»
المعينة في الله ما يعتقده الآخر منها كمن اتفق من الأشاعرة والمعتزلة والحنابلة والقدماء فقد اتفقوا على
الفتوحات المكية
صفاته لو كانت زائدة على ذاته كما يقوله المتكلم من الأشاعرة لحكم على الذات ما هو زائد عليها ولا هو عينها و
الفتوحات المكية
يه كونه له صفات قديمة عند مثبتي الصفات من النظار كالأشاعرة وما وجدنا عقلا يقيم دليلا قط على أنه تعالى لا
الفتوحات المكية
اد مع كونه موحدا والموحد من يرى إيجاد السواد لله كالأشاعرة وأمثالهم وإن الإمكان يقضي أن يكون اجتماعهما م
«الحضرة البارئية وهي للاسم البارئ»
في حال العدم وإنما يكون له عين إذا أوجده الحق وهم الأشاعرة ومن قال بقولهم وطائفة تقول إن لها أعيانا ثبوت
«حضرة العدل»
أشكل المسائل وعلى كل حال فهي حضرة مبهمة حكم حكمها الأشاعرة في الصفات الإلهية بقولهم لا هي هو ولا هي غيره
البحث في الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
بعض الاصطلاحات والكلمات المفتاحية
[المشاهدة الذاتية] [العلم المكنون] [علم التوحيد] [مقام ال رض] [توحيد الإضافة] [تجلي القرب] [نصيب الحق من الخلق] [النور المسـتور] [حقيقة الجسمية] [الحقائق الأسمائية] [الأحدية] [منزل العدوان] [جوامع الكلم] [الحزن] [النور الأجلى] [منزل المنازعة الروحانية] [الخاطر] [حضرة الحضرات] [الوجود الكياني] [الموت الأكبر] [حضرة العدل] [الحد] [نهر اللبن] [تسبيح الرعد] [توحيد التنزيه] [نكاح النور] [خليفة الخليفة] [الشهود] [التابوت] [العبد الذليل] [سر الحال] [نهر القرآن] [مقام السو] [حضرة الأشكال] [العين] [العرش المحيط] [مقام رباني] [حضور النفس] [التجلي في الصور] [الصحبة] [سر وجود الحق في السراب] [الطريقة الإلهية] [ثبوت الأسـباب] [المشاهدة] [حجاب القرب] [حدود ﷲ] [العالم الأسفل] [خزائن الأخلاق] [ولي] [النكاح الغيبي] [نعيم العبد بربه] [الوجود الخالص] [حجاب البعد] [نهر الفرات] [عبد اختيار] [حقيقة المزج] [العلم الإلهـي] [حضرة الحمد] [كلمة الإثبات] [إبليس]البحث في قصائد نظم الفتح المكي
البحث في الأعلام والأسماء والأماكن
هذا القسم قيد التطوير!