موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

المكتبة الأكبرية

*** يرجى الملاحظة أن بعض هذه الكتب غير محققة والنصوص غير مدققة ***

*** حقوق الملكية للكتب المنشورة على هذا الموقع خاضعة للملكية العامة ***

مواقع النجوم
ومطالع أهلة الأسرار والعلوم

للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

معقل أنسه

 

 


قال الحكيم العاقل أيده الله تعالى نكاح بغير صداق سفاح مهمات المتعال إذا نظر فهات المثقال أو أنظر في الإنفعال قلت يا بيضة الفلك هذه النفس هيئت لك أنا عرش مهيأ فاستو أيها الملك أنت بدر مكمل وأنا درة الفلك إن أتى النزع من هنا جاء من هنا الملك عشت في برزخ المنا كما شئت قيل لك المال حقيقة الكمال مقامه الإنفعال زكاته الأحوال معدنه الرجال سلطانه الوصال تهيم في الجمال صال جعل بدر الريال صاحب الرمال سترته غزالة الزوال ظهرت الليال أخذ في الرحال بيع بثمن غال صيغ منه الحجال وتيجان الأفيال اختلفت الأشكال بين هلال وبدر كمال نقيات الظلال حن لها ومال غصن ميال ميس في اعتدال داخله انسلال رق المثال لطف في الحيال وجه الإرسال رمتهم بالنهال لاطفها في السؤال بأدب الأنس والدلال وذات الحجل والدلال صب مغتال يشكو المطال عذاب قد طال ودمع هطال زفرة وخبال لم يسمع له مقال احتيال لوح لها بالمال فرثت له في الحال اشتملت عليه أي إشتمال قالت له هل يستوي الواجب في المحال تكن الإتصال أصدقها ألف مثقال اصطحب معها وقال كانت له أكرم أهل يقال حمد الله تعالى على الأفضال ثم أنشد وقال:

بالمال ينقاد كل صعب في عالم الأرض والسماء

يحسبه عالم حجابا لم يعرفوا لذة العطاء

لو لا الذي في النفوس منه لم يجب الله في الدعاء

لا تحسب المال ما نراه من عسجد مشرق المرائي

بل هو ما كنت يا بني به غنيا عن السواء

فكن برب العلى غنيا وعامل الحق بالوفاء

فذاك مال الغني صدقا يزيل في الحال كل داء

غيره ستكون خاتمة الكتاب لطيفة من حضرة التوحيد في علوائه

تجري وصايا العارفين وقطبهم فهي المثال لسالكي سيسائه

من كل نجم واقع لحقيقة وأهلة طلعت بأفق سمائه

وأتى بها عرسا فرائق طي من هو منزل الملكوت في ظلمائه

ليعرف التحرير قطب وجوده وببينه بدرا بنور سنائه

فمن اقتفى أثر الوصية أنه بالحال واحد عصره في بائه

ويكون عند فطامه من ثديها وطلابه الترشيح من أمرائه

هذي الطريقة أعلنت بعلاتها فمن السعيد يكون من أبنائه

موقع نجم الظمآن نية سكران القلب بالمطلوب عند إتصاله بالمحبوب وتقضي لبانات الهمم وملك ما كان الخاطر به متعلقا في العدم مطلع هلاله:

قل كيف يكن قلب لا يحيط به وقد تيقن هذا في تقلبه

من يطمئن إلى تحصيل قائتة فإن ما فاته أعلى لمنتبه

موقع نجم خشية الفؤاد من قلّة الزاد وهول المعاد

بل هو من سوء المعاملة مع طلب المواصلة

بل هو من الدعوى مع التعدي من التقوى مطلع هلاله:

كيف يخشى فؤاد من ليس يخشى غير محبوبه القديم ويرجو

كل قلب قد داخلته حظوظ من كيان العلى فذا القلب ينجو

مع نجم التوبة قرين الحوبة علامتها الندم مما جري به القدم وتعلق به العلم في القدم ثم أقلع فرجع عندما سمع وتُوبُوا إِلَى الله جَمِيعاً أَيُّهَ اَلْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ مطلع هلاله:

ما فاز بالتوبة إلاّ الذي قد تاب منها والورى نوم فمن يتب أدرك مطلوبه من توبة الناس ولا يعلم

موقع نجم الإنابة خلع متعبد النفس وخروجك عن رق شهواتك وتجردك عن ملك صفاتك واستهلاكك في الحق إستهلاك محق من صاحب العشق مطلع هلاله:

لا ينيب الفؤاد إلاّ إذا ما كان مستهزئا بذكر سواه

فإذا شاهد العجائب فيه لم يكن ذا إنابة في هواه

موقع نجم الأوبة المختلية رسالية المشهد نالها من ظن كرامته فتنه والتذ بها من شاهد عذابه منه مطلع هلاله:

إن قلبي إلى الذي آب عنه فهو فرد وما سواه مثنى

كل قلب يا من يراك تعالى فحقيق عليه أن تتجنى

فإذا ما دنا إليك تعزي وإذا ما دنوت منه تهنى

موقع نجم التوحيد أصل الأشياء وإليه يرجع الأمر كله فكل صاحب مقام أو صاحب صفة أو صاحب نعت أو صاحب رسم لا يقف على توحيده في ذلك المعنى القائم به فهو مخدوع في مقامه فمنه المبدأ وليس له مبدأ وله في كل صفة ومعنى بداية وتوسط وغاية فبدايته علمه رسما وتوسطه علمه حالا وغايته أن يعلم أصلا مطلع هلاله:

الرب حق والعبد حق يا ليت شعري من المكلّف

إن قلت عبد فذاك ميت أو قلت رب أني يكلّف

موقع نجم الأعمال لها درجات ظاهرة وباطنة فالظاهرة لأصحاب الرسوم وهم أهل الجنان والباطنة لأصحاب الهمم وهم أهل الرحمن فمن فتح له من أصحاب الرسوم كانت غايته الهمة ومن فتح له من أصحاب الهمم كانت غايته اللقاء والإلقاء له ومنه فصاحب الهمة سالك وصاحب الإلقاء مالك كلا نمد هؤلاء من عطاء ربك والرياء سبب الدعوى فمن لا دعوى له لا رياء والله خلقكم وما تعملون مطلع هلاله:

عمل الهمة اعتلى فوق رسم المزنرة

وكذا الرسم غاية للبرور المدبرة

غاية الرسم همة مصطفاة مطهرة

و لها غاية علة بالوجوه المنضرة

موقع نجم العبيد إلى الحق في توحيدهم على حسب حسن ظنونهم فمن اعتى به حتى صير ظنه علما فهو الرسول والنبي وبعض الأولياء ومن ترك مع ظنه بلغه حيث ظن لقوله تعالى أنا عند ظن عبدي بي مطلع هلاله:

دع الظن وأعلم أن للظن آفة وقوفك حيث الظن والظن متهم

فشرد وساويس الظنون بلمحة من الكوكب العلمي إن كنت تحترم

فلا ظن إلاّ ما يقال بقطعه وإلاّ فنار للجهالة تضرم

موقع نجم المشيئة إرادة الحق سبحانه، وهي صفة قديمة اتصفت بها ذاته كعلمه وقدرته وكلامه وسائر صفاته ويسمى متعلقه المراد فمن تعلقت بهدايته إرادة الحق أزل تيسرت أسبابه وطوي الطريق وحمل على الجادة والمحجة البيضاء ووهب سر تدبير نفسه وحبب إليه كل شيء ونعم به ولا يمقت إلاّ ما مقته شرع الله تعالى أدبا شرعيا وهذه حالة المراد وهي المعبر عنها بالعناية وبَشِّرِ اَلَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ مطلع هلاله:

أنا إن شئت شئت منك وإلاّ أنا إن شئت شاء من لا يشاء

عجبا شئت والمشيئة غيري ثم إن لم أشأ فلست تشاء

بل أنا صاحب المشيئة فاعلم ومشيء بها وذاك المشاء

كيف شاءت مشيئة المتلاشي ولها الحكم أن يشاء القضاء

بمشيء المشيء تنار فأبدت كل شيء يصح فيه المشاء

كل من شاء بالوجود يشاء وله المجد في العلا والثناء

عدم شاءت والوجود بصير عميت عين كل من لا يشاء

موقع نجم المراد والمريد سببان على الحقيقة في تعلق إرادة الحق بهدايتهما غير أن المراد سالك الطريق بالتنعم والمشاهدة متلذذا بأفعاله نشيط النفس بالقيام بحق الأجانب وبحدود سيده يتنعم بالبلاء تنعم الأجانب بالنعماء والمريد يسلك الطريق بالمجاهدة الشاقة والمكابدة والتنغيص يحمل السالك على نفسه القيام بحدوده ويصبر على البلاء رجاء حصول النعماء فكم بين نفس تحملك على الطاعة لا لتذاذه يجذب الحق لها في غيبه وبين نفس تحملها على الطاعة بغاية الجهد والكد وهي تروع عنها روغان الثلعلب فصاحبها في مجاهدة لا يفتر مطلع هلاله:

إن المراد مع المريد مطالب بدلائل التحقيق في دعواهم

فإذا جهلت الأمر في حاليهما فدليل ما قالوه في تقواهم

موقع نجم التقوى كل عمل يقيك من النار وإذ وقاك من النار وقال من الحجاب شاهدت العزيز الوهاب مطلع هلاله:

من اتقى الكون فذاك الذي قد ساء ظنا بالذي أوجده

فمن يشاهد ما رمزنا له فليتق الله الذي أشهده

موقع نجم الموجد إذا اعترض أملكته الحقيقة وإذا سلم أهلكه الأدب فلا يزال هالك ما دام في الدني ولكن إذا كان ولا بد فهلاك الحقيقة نجاة وهلاك الأدب هلاك فكن ذا أدب تفز بالسعادتين مطلع هلاله:

لا تعترض فعله إن كنت ذا أدب واضمم إليك جناحيك من الرهب

وسلّم الأمر ما لم تبد فاحشة فإن بدت فاحذر التدريج في الأدب

ول تغرنك أرواح محيرة من عند ربك أن السلم كالحرب

إن الذي قال إن الفعل مصدره من قدرتي ذمة كالشرك والكذب

فاهرب إلى فعله من فعله فإذا ما غبت عن فعله فاحذر من السلب

موقع نجم الخلاف بين أهل الحقائق والكشف والوصول غير جائز عليهم وهو جائز على السالكين والمخالفة إنما تقع أبدا من الأدنى فالأدنى ومثله في السالكين أنهم يسلكون على طريق واحد عيني يفتقرون فيه إلى نور يسعى بين أيديهم ليروا حيث يجعلو أقدامهم وما يبدو لهم في طريقهم وذلك النور هو التخلق على طبقاته فمنهم من صاحب سمعه ومنهم من صاحب كوكبا ومنهم من صاحب قمرا ومنهم من صاحب بدرا وصاحب شمس فعلى قدر نور كل واحد يكون كشفه لما يكون في طريقه فقد يقول من سلك بنور القمر رأيت في طريقي كذا وكذا على قدر ما كشف له نوره فيقول له صاحب السراج قد دخلت ذلك الطريق وما رأيت شيئا مما ذكرت إلاّ بعضه فلو تناصف صاحب السراج معه لقال له بم دخلته فإذا قال بالقمر اعترف بكماله عليه وقال أنا صاحب سراج فكشف على قدر نوري والشيوخ (رضي الله عنهم) مكلمون في مقاماتهم الذوقية ومكلمون في مكاشفاتهم الغيبية فهم يسلمون لمن فوقهم على الكشف في دعواه فإذ سمعت بينهم خلافا فابحث عليه تجده في اللفظ والمعاني متحققة ليس فيها خلاف منهم مثال ذلك مسألة تداولت بينهم فظهر فيها خلاف عنهم كثير وليس بخلاف وهي بين العلم والمعرفة فقال بعضهم العالم فوق العارف وقال بعضهم العارف فوق العالم فاترك هذ اللفظ وانظر إلى المعاني التي قامت بالشخص سماها هذا عارفا تجدها بعينها هي التي سماها هذا الآخر علما والمتصف بها عالما فاختلفا في التسمية إلاّ في المعاني وكذلك مسألة الحال منهم من قال بدوامها ومنهم من يمنع من ذلك وهكذا (رضي الله عنهم) جميع ما ينسب إليهم من الخلاف على هذا الحد وذلك أن مقامهم يعطي ذلك إذ هم أهل الجمع والرحمة الاختصاصية قال الله تعالى في الأجانب ولا يَزالُونَ مُخْتَلِفِينَ ثم استثنى هذه العصابة الكريمة بقوله إِلاّ مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ ولِذلِكَ خَلَقَهُمْ يعني كل ميسر لما خلق له الحديث مطلع هلاله:

كيف يكون الخلاف في بشر تميزوا في العلا عن البشر

فهم ذوو رحمة على نظر مسدد في تخالف الصور

ونعمة لا تزال تصحبهم ليسوا ذوي مرية ولا نظر

موقع نجم ترجيح الشيوخ بعضهم على بعض حرام على التلامذة والذي يؤدّي إلى هذه الفضول قلّة الشغل بما يعني وتضييع الوقت فلو وقف عند قوله (ص) من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه فالمريد إذا لم يشتغل بنفسه عن غيره فهو في إرادته مخدوع والعالم إذا لم ينعدم فهو في علمه مخدوع والحكيم إذا لم يترتب فهو في حكته مخدوع مطلع هلاله:

من يشتغل بالذي قد ألزمه في وقته ربه فليس هناك

فذاك أنه مدع بحالته يمقت أضداده وليس بذاك

هذه الأبيات وجدت على هامش الكتاب ولم يعرف لها محل:

من حاز شطر الكون في خلقه وشطره الآخر في خلقه

فذاك عين الوقت في وقته وبدره الطالع في أفقه

*يطلع من غربه هائبا وضوءه يغرب في شرقه

فكل مخلوق به هائم وكلنا يهلك في حقه موقع نجم الحزن حلية الأدباء فرضي الله عن المحزون فليتني أرى من رأى محزونا يا أيه المحزون طوبى لك ثم طوبى لك والله أنت السعيد أنت والله صاحب التحقيق وأنت والله خليل الصديق ليت الله يمن علي به من خزائن جوده للحزن مخازن لا يعطى منه شيئا إلاّ لصديق مجتبى الحزين عارف بقدره الحزين هو العارف الحزين هو الوارث الحزين سر الله في أرضه الحزن إذا فقد من القلب خرب يا مخدوع تظن أنك في الحاصل وأنت في الفائت يا مسكين مثلي ألست تعلم أن الذي فاتك أكثر مما حصل لك فبأي شيء تفرح صاحب الأمن والبشرى في هذه الدار يحزن على التقصير في شكر هذه النعمة مع أنه يرى توالي الحق في نفسه شكره وهو عري عن ذلك ناظر بعين التوحيد والأدب أنت أنت وهو هو إذا كان صاحب الأمن بهذه الحالة فما ظنك بالخائف الذي لا يعرف على ما يقدم طوبى لمن كان شعاره الخوف طوبى لمن كان دثاره الحزن وطعامه الحزن وشرابه الحزن يلتذ الصديقون والنبيون. . . الحزن جماع الخير كله إذا أحب الله عبدا ألقى له نائحته في قلبه من لم يذق طعم الحزن لم يذق طعم العبادة على أنواعها فلا يغرنك ي بني ما تسمع من قول صديق متمكن إن الحزن مقام نازل فليس يريد (رضي الله عنه) صاحب التحقيق ما يتخيله بعض المتكلفين على الطريقة فإن الحزن تابع للمحزون مثل العلم تابع للمعلوم فيتضع باتضاعه ويرتفع بارتفاعه. . .

حبك اقامتك الحق في أعلى المقامات التي ينتهي إليها أعلى الموجودات هل فاتك شيء أم لا أما من جهة احترامها لعلوها أو من جهة أخرى فوق هذا لست تجد الحزن إن كنت مكملا غير محجوب بمشاهدتك وإن حجبك ذلك المقام فأنت ذا نقص فليت الله يمن على قلبي بلطيف الحزن ودقيق الشجو إنه سميع مجيد مطلع هلاله:

حزن الفؤاد أدبه ودينه ومذهبه

إن جئته وجدته أمرا عسيرا مركبه

وكل من يشغله مقامه لا يطلبه


uvxYRtKsjkc

 

 

البحث في نص الكتاب


بعض كتب الشيخ الأكبر

[كتاب الجلالة وهو اسم الله] [التجليات الإلهية وشرحها: كشف الغايات] [ترجمان الأشواق وشرحه: الذخائر والأعلاق] [مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم] [التدبيرات الإلهية في إصلاح المملكة الإنسانية] [عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب] [كتاب كلام العبادلة] [كتاب إنشاء الدوائر والجداول] [كتاب كنه ما لابد للمريد منه] [الإسرا إلى المقام الأسرى] [كتاب عقلة المستوفز] [كتاب اصطلاح الصوفية] [تاج التراجم في إشارات العلم ولطائف الفهم] [كتاب تاج الرسائل ومنهاج الوسائل] [الوصية إلى العلوم الذوقية والمعارف الكشفية ] [إشارات في تفسير القرآن الكريم] [الفتوحات المكية] [فصوص الحكم] [رسالة روح القدس في مناصحة النفس] [كتاب الأزل - ثمانية وثلاثين] [أسرار أبواب الفتوحات] [رسالة فهرست المصنفات] [الإجازة إلى الملك المظفر] [محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار] [رسالة الأنوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الأسرار] [حلية الأبدال وما يظهر عنها من المعارف والأحوال] [كتاب الألف وهو كتاب الأحدية] [كتاب العظمة] [كتاب الباء] [كتاب الياء وهو كتاب الهو] [كتاب الحروف الدورية: الميم والواو والنون] [رسالة إلى الشيخ فخر الدين الرازي] [الإسفار عن نتائج الأسفار] [كتاب الشاهد] [الحكم الحاتمية] [الفناء في المشاهدة] [القسم الإلهي] [أيام الشأن] [كتاب القربة] [منزل القطب ومقاله وحاله] [منزل المنازل الفهوانية] [المدخل إلى المقصد الأسمى في الإشارات] [الجلال والجمال] [ما لذة العيش إلا صحبة الفقرا] [رسالة المضادة بين الظاهر والباطن] [رسالة الانتصار] [سؤال اسمعيل بن سودكين] [كتاب المسائل] [كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام]

شروحات ومختصرات لكتاب الفتوحات المكية:

[اليواقيت والجواهر، للشعراني] [الكبريت الأحمر، للشعراني] [أنفس الواردات، لعبد اللّه البسنوي] [شرح مشكلات الفتوحات، لعبد الكريم الجيلي] [المواقف للأمير عبد القادر الجزائري] [المعجم الصوفي - الحكمة في حدود الكلمة]

شروح وتعليقات على كتاب فصوص الحكم:

[متن فصوص الحكم] [نقش فصوص الحكم] [كتاب الفكوك في اسرار مستندات حكم الفصوص] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح فصوص الحكم] [كتاب شرح فصوص الحكم] [كتاب جواهر النصوص في حل كلمات الفصوص] [شرح الكتاب فصوص الحكم] [كتاب مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم] [كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح ا فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن العربي] [كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص] [تعليقات على فصوص الحكم] [شرح كلمات فصوص الحكم] [المفاتيح الوجودية والقرآنیة لفصوص حكم]

بعض الكتب الأخرى:

[كتاب الشمائل المحمدية للإمام أبي عيسى الترمذي] [الرسالة القشيرية] [قواعد التصوف] [كتاب شمس المغرب]

بعض الكتب الأخرى التي لم يتم تنسيقها:

[الكتب] [النصوص] [الإسفار عن رسالة الأنوار] [السبجة السوداء] [تنبيه الغبي] [تنبيهات] [الإنسان الكامل] [تهذيب الأخلاق] [نفائس العرفان] [الخلوة المطلقة] [التوجه الأتم] [الموعظة الحسنة] [شجرة الكون]



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!