موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي
موقع الشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

المكتبة الأكبرية

*** يرجى الملاحظة أن بعض هذه الكتب غير محققة والنصوص غير مدققة ***

*** حقوق الملكية للكتب المنشورة على هذا الموقع خاضعة للملكية العامة ***

كتاب محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار

للشيخ الأكبر محي الدين ابن العربي

  الصفحة السابقة

المحتويات

الصفحة التالية  


شرح م وقع في هذه الرسالة من فنّ الغريب

المغن: الذي يتصرّف في كل فنّ. والمخلط: الذي يخلط بعض الأمور ببعض.

و المزيل: الذي يفصل بعضها عن بعض. والمعن: الذي يتصرّف في المعاني. والجوى:

الهوى. و الجواء: الناحية من الأرض. والمنتفس: الاستراحة والاتساع.

و السقيفة التي ذكرها هي سقيفة بني ساعدة التي اجتمع فيها المهاجرون والأنصار عند موت رسول الله صلى الله عليه وسلم.

والفن: النوع ويجمع على فنون.

والمتن: في الحديث نصه على وجهه، وهو من كل شيء ظهره.

و الحقاق: جمع حقة وهي وعاء يحبس فيه الطيب والجوهر.

و الأعلاق والغوص: الدخول في الشيء الغامض.

قوله: نسيج وحده: أي فريد ما له نظير، وأصله في الثوب الرفيع الذي لا مثال له، يصنع له منسج وحده لا ينسج عليه غيره. واستعير ذلك للرجل الذي لا نظير له في فنه.

سرد الحديث: تتابع ألفاظه وكلماته كما هي، لا يقدم المتأخر ولا يؤخر المتقدم.

ويقال: سرد الحديث، نصّه ووصل إسناده.

والهنة: اللطيف من كل شيء.

قوله: و رحض عرها: أزال مكروهها، وأصله من العر، وهو داء يأخذ الإبل.

قال الشاعر:

كذ العرّ يكوي غيره وهو راتع

والتلكؤ: التأخر. وأزاح ضوأها: أذهب ضررها. والشماس: النفار. والتهمهم و الهمهمة: كلام لا يصرّح به. والنفاس: المنافسة والجدل. يرمل: يصلح. والسرجين و السرقين: لغتان للزبل. تنفرج: تفترق.

وذات البين: الحال المتصلة به، من قوله تعالى: لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ . والظهير:

المعيّن الذي يشد به ظهره.

مثاءة و الثأي: الإفساد، وأصله في الخرز وهو أن يثقب الخرزة فتصير الاثنان واحدة.

يقال: أثأت الخرز فهو مثأى.

و المغبوط: الذي يتنافس فيه.

والقبس: عود في طرفه النار، فضرب مثلا لمن يستعان برأيه.

وقوله: خوار العنان: يقال: فرس خوار العنان إذا كان صاحبه يصرفه كيف ما أراد، فضرب مثلا.

الدوح: الشجر العظيم. والردء: العون. وقوله: يندمل يقول: يعبق.

و المسبار: فتيل يدخل في الجرح. يقال: سبرت الجرح إذا اختبرته بالمسبار، وهو المرود الذي يدخل في الجرح ليرى كم عمقه.

وقوله: غير آل: أي مقصر.

والجهد: بضم الجيم، الطاقة، وبفتح الجيم: الغاية، وقد سوّي بينهما.

و القالي: المبغض المكاره. والجد: التشمير والاجتهاد. وقوله مغرقة: يغرق فيه.

وقوله مفرقة: يفرق من الفزع، يقول: يفزع من السير فيه.

والجو: الهواء. وأكلف: أغبر. وأغلف: شديد الظلمة. وجلوا: ظاهرة النجوم.

وصلعاء: لا نبات فيها.

و الصعود: المرتفع، وبضم الصاد: المصدر، وكذلك الهبوط بالفتح: المكان المنحدر، و بالضم: المصدر.

و الثقوب: الناقة الغزيرة اللبن، قال: والصواب ثقوب العداوة، والثقوب: الحطب وم يهيج به النار.

والقعة: التأخر والقعود عن الأمر، وهو مأخوذ من قولهم: وقع الرجل وهو وقع الرجل إذا اشتكى لحم قدمه ولم يقدر على المشي.

وقوله شجار الفتنة: الشجار خشب الهودج، ضربه مثلا.

وقوله يدلى بالغرور: الإدلاء: الإدخال في الأمر، وأصله إدخال الدلو في البئر.

و الشنوف: المبغض. والعنوف: الشديد. والثالب: الطاعن. والضغن: العداوة. وقوله رائد البوار: قائد الهلاك. وقوله يوحي: يشير. والناجد: آخر الأضراس. وقوله من أفاد ضالتك: أي ردّها.

و الحوص: بالحاء غير المعجمة ضيق في العين، وبالخاء المعجمة: غور فيها.

والطعن: النهوض. وقوله: ما يغيض: أي ما يبين ولا يفهم.

و الصعداء: النّفس العالي في الغضب والهمّ.

والحمر: ما التف من الشجر، وكذلك الضراء. يقال: يمشي فلان لفلان الضراء إذا كان يخفي له العداوة حتى يجد فرصة.

قال الشاعر:

يمشي الضراء وينفي: وأصله أن يستتر الصياد عن الصيد حتى يرميه.

الهدى: الطريق المستقيم. ينقض: يضيق وينغلق. والفضاء: المتسع من الأرض.

و الشنان: جمع شن وهي القربة اليابسة. والقعقعة: صوتها إذا حرّكت، فإذا حرّكت للبعير الشارد سكن، فضرب مثلا بمن يهدّد بما لا حقيقة له. والوعوعة: صوت الذئب.

و الشنان: العداوة.

وقوله يري: أي يوقد النار. والتشبب نحو منه، وأصله من شبب النار إذا أوقدها.

وقوله و نحن في أثناء ذلك: الاثناء الاعطاف والجوب، واحدها ثنى. والرواسي:

الجبال الناتئة. والنواصي: الذوائب. والغمار: الماء الكثير، وهو جمع غمرة يغمر من يدخل فيه. الأمراس: الحبال التي يستقي بها الماء.

الصاب: الصبر. وقوله نشحذ: نسنّ. والعباب: الموج. والياب: جمع عيبة.

وقوله تحدج: أي تنظر. وقوله تميد: أي تحيد. والنشب: الضياع. والسبد:

الشعر. و الوبر: يعني الإبل. واللبد: الصوف، يعني الغنم بقوله: ما له لا سبد ولا لبد.

والهلة: الفرح وما يستر به الرجل. والبلة: أصله الرطوبة والبلل، ثم يستعمل بمعنى الضلة. و الرحب: السعة. والذلاقة: الفصاحة. والمكنونات: المستترات. والأعطان:

مبارك الإبل عند الماء. والمخبور: المجرّب. وأرهص: معناه قدم واصل.

وقوله قلص: يقول شمر. والأردان: الأكمام. وقوله يضلع: يعرج.

وقوله أعطى هنا: تناول. والمضّ والمضض والمضاضة: الحرقة. واللجاج في الأمر: التلوّن. و الأجاج: ضد العذب.

وقوله و لا يحلم، يقال: حلم الأديم إذا وقع فيه السوس. والعضب: القاطع، ويقال: نبأ السيف ينبو إذا ضرب به فلم يقطع.

و قوله يجاحش: يدافع. يتضاءل: يتصاغر.

وقوله يتنفج: أي يتفرشخ. والجوجاء: الحاجة. واللوجاء: اتّباع وتداخل في الأمر. و التعريض: ضد التصريح، والكناية كذلك.

وقوله يختلج: أي يضطرب. والعصابة: الجماعة.

وقوله حدب: مشفق. والشجراء: جمع شجير وهو الصديق.

وقوله أصفقت: اجتمعت. والإبالة: السياسة. والكفالة: التكفل بالأمور.

وقوله نشرا: النشر أن تنشر الغنم في المرعى فتعدو عليها الذئاب. والسدى: الشيء المهمل المتفرّق. والعدا: الأعداء. والعدى: الغرباء. والعباهل من الإبل: التي لا حافظ لها. والطلاحي: التي تكلّ فلا تقدر على النهوض. والمباهل: الإبل التي لا تمنع أخلافها فيحلبها كل من أراد.

وقوله بملء فيه: يعني بكلامه ودفاعه. صدع: أظهر. الذائد: الدافع. والحائط:

الذي يحوط أي يحفظ وكذلك الواقي. والهادي: الذي يمشي الأمر الأسدّ. والحادي:

الذي يمشي وراء الإبل.

اليافوخ: أصل الدماغ. الصّوى: علامة تجعل في الطريق يهتدى بها. أوضح: بيّن.

شدخ: كسر. شرم: شق أنفه. الرادع: القامع. الغاوي: الضالّ والمفسد. والضغن:

العداوة. و الغلّ: البغض.

النمامة: شجر ضعيف. هنيئة: أي ساعة. والرقاد محلمة: أي ظرف المحلمة يحلم فيه أشياء ل حقيقة لها. والملحمة: موضع القتال. والمفحمة: دخول الإنسان فيما لا ينبغي. و التآلف: التعطف والتسكين. والفتر: ما بين السبّابة والإبهام.

وقوله مشوبة: أي ممزوجة. وقوله معتمل: أي منطبع. والرفع: أصل الفخذ.

و الصّالي: المتسخن بالنار. والقرار: المكان الذي يستقر به الماء.

وقوله العيّ وشيّ: الشي اتّباع لعي، كقولهم: حسن بسن، وشيطان ليطان، وجائع نائع. يقال: عيّ شيّ وشويّ.

الرتق: ضد الفتق. الفرق: الفزع. الرهق: فساد الشيء.

وقوله قصف: أي قصم. الختروانة: التكبّر. الفراش: عظام الخيل.

الشجي: ما يغصّ به من عود وعظم ونحوه. والوجرة: الحقد.

الشراسف: أطراف الضلوع. والدخس: ورم يصيب الدابة في حافرها شبيه الانتفاخ من العصب. و الداس: البحث عن الأخبار بالتجسس. والخور: الضعف.

وقوله: لبست بسببه جلدة النمر، يقال: لبس فلان لفلان جلد النمر إذا تنكر له وتهيأ لجرحه.

الشحناء: العداوة. والسّرى: سير الليل. اتقد بالدال غير المعجمة: وهو القنقد.

الخمرة: شدّ الخمار على الرأس. والحصان: المرأة العفيفة.

و الخبرة: الاختبار. والعون: التي كان لها زوج. والفرعاء: الكثيرة الشعر.

و الحالي: العنق المزيّن بالحلي. محبس: مقيد. معبد: مذلل.

وقوله ملمس: أي ما يلمس. وقوله: مأيس: أي تأثير. والمزع: القطع. والأثرة:

ما يؤثر به الرجل دون غيره أي يخصّ.

وقوله: مأمنة على الرتق والفتق، المعنى الإصلاح والإفساد.

وقوله: مفتاتا، يعني بغير اختيارهم. والحمية: الأنفة.

وقوله: انتكث رشاها، يقول: نقض حبلها.

وقوله: انتضب ماءها، يقال: نضب الماء إذا جفّ وأنضبته أنا وانتضبته.

المتين: القوي. الأيد: القوة. والأسرة: الطبقة.

وقوله: بأي تدرّع من الدّرع. وقوله ولهت: حنّت. وتطامن: انخفض. والحبوة:

العطية. و قوله: سربله، أي ألبسه سربالها.

وقوله: لا يلتفت لفتها، أي جهتها. والكهف: الجبل.

وقوله: و قربي أمسّ، أي ألصق. والعرق: الأصل. والبازل: الجمل المسنّ.

والهبع: الصغير من أولاد الإبل وهو الذي يولد في آخر زمن النتاج، فإن ولد في أوله فهو ربع.

وقوله: تهدر به شقشقتك، يقال: هدر البعير إذا صاح، والشقشقة: ما يخرج من حلقه عند هديره. و الصاغية: القرابة. المناضلة: المراماة بالسهام.

وقوله: خزيت، أي خضعت. وقال بعضهم: وخزيت هنا لا معنى له، والصواب أنفت. لينتحشنّ: ليقومنّ ويتحركنّ.

وقوله والفظ: أي اطرح. وقوله وانفث: المعنى ابعد. والسخيمة: العداوة.

و النفاث: ما ينفث به. وقوله: مريئا: أي طيبا.

وقوله يمضّ أهابك: أي يشق جلدك. ويفري قادمتك: أي يقطع، والقادمة: ريش مقدّم الجناح تجمع على قوادم.

وقوله استبرأتها: أي تحلّيت منها. التزمّل: الالتفاف.

وقوله أتوجّى: أتعارج. وقوله حلّت مغلوّطة: أي نزلت، والمغلوّطة: الناقة توسم في عنقه بالنار، واسم تلك السمة الغلاطة.

وقوله مخروّطة: أي رقيقة المؤخر، وهو مكروه في الإبل. ويقال للناقة إذا زجرت:

حل حل، يقال: حلحلت بالإبل إذا قلت لها حل حل، فإذا لم تزدجر قلت لها لا حليت أي لا ظفرت بما أردت.

ومثله قوله: فهيسي هيسي، فإنه يضرب مثلا لمن وقع في داهية وأمر عظيم يحتاج فيه إلى الانزعاج وترك الإخلاد إلى الراحة. والهيس: السير الشديد. وأصل هذا المثل أن طمسا وقعت بجديس وأبادتها، من قصة طويلة جرت بينهما، فقال في ذلك بعض الرجال:

ما ذكره في الرسالة.

وقوله لعا: كلمة تقال للعاثر إذا عثر، ومعناه: انتعش وقم.

وقوله على غرة: أي على طبعه الأول، ويضرب مثلا للأمر الذي لا يغيّر عما كان عليه. و الزميت: الساكن.

وقوله مخطى قدمي: أي حيث يخطو قدمي. ومنزع قوسي: أي حيث أرمي.

وقوله: أزمت على فاسي، فاس اللجام: ما يدخل منه في فم الفرس، يقال: أزم الفرس على فارس اللجام إذا عضّ عليه.

الإبالة: الحالة وانقلاب الأمور وهي الإدالة. والغرب: الحد هنا. واللحا:

القشر. و الرشا: الحبل. أورى الزند: إذا ظهر منه النار. والماتح: الذي يخرج الماء من البئر.

وقوله إن نصحنا: أصله من نصح إذا خاط. وأربينا: أصلحنا.

أكل مقصور: أي مقروح. والجوى: داء يعترض في الجوف. العصام: حبل القربة فضربه مثلا. المؤازرة: المعاونة.

وقوله تداعت: أي دعا بعضها بعضا. العهد هنا: القرآن. وقوله ليط: أي ستر.

الإيماء: الإشارة. الهمهمة: كلام لا يصرّح به. الأنشوطة: العقدة التي يجذب بطرفها فتنحلّ. و اللّيط: قشر القصب. الغيابة: ما أظلّ الإنسان فوق رأسه كالسحابة أو الغبرة.

وقوله محلقة: أي مستديرة. وقوله استأصل: أي انتزعها من أصلها. والشافة:

قرحة تخرج في القدم فتكوى، فضرب مثلا.

جرثومة: كل شيء أصله، والجرثومة ما يجتمع في أصل الشجرة.

وقوله و هور ليلها: أصله من هور الرجل البنيان إذا هدمه فيريد أذهب ليلها. والنكث:

النقض. و قوله خولا: أي تخوّلا.

وقوله احتضن: أي تأبّط، والحضن: الإبط. والشقاق: الخلاف. وهو نافع القلب:

أي يرتوي.

وقوله مبرود الغليل: الغليل: حرقة العطش. الفسيح: الواسع. واللبان: الصدر.

والأزر: القوة. والوزر: الثقل، وأراد به هنا الإثم. والاصر: الثقل. وقوله شدهت: أي تحيرت. والكاهل: أعلى الكتفين.


  الصفحة السابقة

المحتويات

الصفحة التالية  

البحث في نص الكتاب


بعض كتب الشيخ الأكبر

[كتاب الجلالة وهو اسم الله] [التجليات الإلهية وشرحها: كشف الغايات] [ترجمان الأشواق وشرحه: الذخائر والأعلاق] [مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم] [التدبيرات الإلهية في إصلاح المملكة الإنسانية] [عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب] [كتاب كلام العبادلة] [كتاب إنشاء الدوائر والجداول] [كتاب كنه ما لابد للمريد منه] [الإسرا إلى المقام الأسرى] [كتاب عقلة المستوفز] [كتاب اصطلاح الصوفية] [تاج التراجم في إشارات العلم ولطائف الفهم] [كتاب تاج الرسائل ومنهاج الوسائل] [الوصية إلى العلوم الذوقية والمعارف الكشفية ] [إشارات في تفسير القرآن الكريم] [الفتوحات المكية] [فصوص الحكم] [رسالة روح القدس في مناصحة النفس] [كتاب الأزل - ثمانية وثلاثين] [أسرار أبواب الفتوحات] [رسالة فهرست المصنفات] [الإجازة إلى الملك المظفر] [محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار] [رسالة الأنوار فيما يمنح صاحب الخلوة من الأسرار] [حلية الأبدال وما يظهر عنها من المعارف والأحوال] [كتاب الألف وهو كتاب الأحدية] [كتاب العظمة] [كتاب الباء] [كتاب الياء وهو كتاب الهو] [كتاب الحروف الدورية: الميم والواو والنون] [رسالة إلى الشيخ فخر الدين الرازي] [الإسفار عن نتائج الأسفار] [كتاب الشاهد] [الحكم الحاتمية] [الفناء في المشاهدة] [القسم الإلهي] [أيام الشأن] [كتاب القربة] [منزل القطب ومقاله وحاله] [منزل المنازل الفهوانية] [المدخل إلى المقصد الأسمى في الإشارات] [الجلال والجمال] [ما لذة العيش إلا صحبة الفقرا] [رسالة المضادة بين الظاهر والباطن] [رسالة الانتصار] [سؤال اسمعيل بن سودكين] [كتاب المسائل] [كتاب الإعلام بإشارات أهل الإلهام]

شروحات ومختصرات لكتاب الفتوحات المكية:

[اليواقيت والجواهر، للشعراني] [الكبريت الأحمر، للشعراني] [أنفس الواردات، لعبد اللّه البسنوي] [شرح مشكلات الفتوحات، لعبد الكريم الجيلي] [المواقف للأمير عبد القادر الجزائري] [المعجم الصوفي - الحكمة في حدود الكلمة]

شروح وتعليقات على كتاب فصوص الحكم:

[متن فصوص الحكم] [نقش فصوص الحكم] [كتاب الفكوك في اسرار مستندات حكم الفصوص] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح فصوص الحكم] [كتاب شرح فصوص الحكم] [كتاب جواهر النصوص في حل كلمات الفصوص] [شرح الكتاب فصوص الحكم] [كتاب مطلع خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم] [كتاب خصوص النعم فى شرح فصوص الحكم] [شرح على متن فصوص الحكم] [شرح ا فصوص الحكم للشيخ الأكبر ابن العربي] [كتاب نقد النصوص فى شرح نقش الفصوص] [تعليقات على فصوص الحكم] [شرح كلمات فصوص الحكم] [المفاتيح الوجودية والقرآنیة لفصوص حكم]

بعض الكتب الأخرى:

[كتاب الشمائل المحمدية للإمام أبي عيسى الترمذي] [الرسالة القشيرية] [قواعد التصوف] [كتاب شمس المغرب]

بعض الكتب الأخرى التي لم يتم تنسيقها:

[الكتب] [النصوص] [الإسفار عن رسالة الأنوار] [السبجة السوداء] [تنبيه الغبي] [تنبيهات] [الإنسان الكامل] [تهذيب الأخلاق] [نفائس العرفان] [الخلوة المطلقة] [التوجه الأتم] [الموعظة الحسنة] [شجرة الكون]



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!